لم يكن رفض واستنكار الاتفاق بين إقليم “أرض الصومال” وإثيوبيا صوماليا فقط، بل كانت له مخاوف وتداعيات على الجانب المصري خشية وصول إثيوبيا إلى البحر الأحمر، بحجة دعمها من الدول الغربية.
لم يكن رفض واستنكار الاتفاق بين إقليم “أرض الصومال” وإثيوبيا صوماليا فقط، بل كانت له مخاوف وتداعيات على الجانب المصري خشية وصول إثيوبيا إلى البحر الأحمر، بحجة دعمها من الدول الغربية.