خبر الان

ابرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

الاخبار:

*هوكشتاين:

قالت مصادر رسمية لـ«الأخبار» إن الموفد الأميركي عاموس هوكشتين جمّد مهمته وقرّر العودة إلى بلاده واستدعى مساعده الذي أبقاه في بيروت لمتابعة الاتصالات، بعدما بدا أن مفاوضات التهدئة في غزة وصلت إلى طريق مسدود. وأضافت أن المبعوث الأميركي «لن يعود إلا بعد إقرار الهدنة، لأنه لم يحصل على جواب عمّا إذا كانت المقاومة ستوقف عملياتها في حال أعلنت إسرائيل هدنة من طرف واحد، أو في حال صدر قرار عن مجلس الأمن في هذا الشأن».

قالت مصادر متابعة إن «مبادرة هوكشتين فرطت عملياً مع الأنباء عن انهيار مفاوضات القاهرة»، مشيرة إلى أن «بيت القصيد في المبادرة هو عودة المستوطنين إلى شمال فلسطين المحتلة، فيما بقية البنود، كنشر الجيش وغيره، لزوم ما لا يلزم». ولفتت إلى إشارة النائب السابق وليد جنبلاط، في حديث صحافي أمس، عن سؤاله هوكشتين عمّا إذا كانت الولايات المتحدة ستزيد مساعداتها المالية للجيش. وردّ الأخير بأنه «لا يمكن تمرير مثل هذا الاقتراح عبر الكونغرس”.

*التهديدات:

قالت مصادر مطّلعة إن «مهلة 15 آذار» تأتي في سياق «النمط الفاشل من الحرب النفسية التي تشارك فيها جهات غربية على المقاومة وبيئتها»، عبر الإيحاء بضيق الوقت قبل الوصول إلى حرب مفتوحة، وإلى أن حزب الله الذي لا يريد حرباً ليس أمامه تفادياً لهذا السيناريو إلا إظهار قدر من المرونة والتنازل. وأشارت إلى أن «هذا الرهان ينطوي على أكثر من إشكالية. فحزب الله لا يريد حرباً، ولكن ليس بأي ثمن، ولا يعني ذلك أن يغضّ النظر عن مستوى اعتداءات العدو وعمقها». ولفتت إلى أن العدو نفسه أيضاً انكشف حجم حرصه على تجنّب حرب مفتوحة رغم لجوئه إلى مستويات أعلى من التصعيد. ولذلك لا تزال هذه الحرب مؤطّرة جغرافياً مع بعض الاستثناءات التي لها سياقاتها.

الأهم في تحديد هذا التوقيت، وفق المصادر، أنه ليس في مصلحة إسرائيل. «فصبح 15 آذار قريب، وإذا لم يتم تنفيذ التهديدات، فسيشكل محطة إضافية في تهشيم صورة الردع الإسرائيلية». وأضافت أن «لا قيمة لكل التهديدات ولن تغيّر في موقف الحزب الثابت بربط الجبهتين”.

*عون وحزب الله:

“لقاء إيجابي جداً وجو إيجابي جداً”. هكذا وصفت مصادر مطّلعة لقاء الرئيس ميشال عون، في منزله في الرابية أمس، مع وفد من كتلة «الوفاء للمقاومة» ضمّ رئيس الكتلة النائب محمد رعد والنائبين حسن فضل الله وعلي عمار.وأكّدت المصادر أن اللقاء لم يتخلّله أي عتب، وكان هناك «ارتياح متبادل» لمجريات النقاش مع «تقدير كل طرف لظروف الطرف الآخر». ووجد الوفد الرئيس السابق «حاضراً جداً ومتابعاً لأدقّ التفاصيل، وقد أكّد موقفه من القضية الفلسطينية، منتقداً الصمت العالمي» حيال المجازر التي يرتكبها العدو الإسرائيلي. وكان هناك «تطابق تام في وجهات النظر» حيال العدوان الإسرائيلي على غزة. كما أعرب عون عن «اطمئنانه» إلى الشرح الذي قدّمه رعد حول مجريات الوضع في الجنوب وطريقة إدارة حزب الله للمعركة، وإلى تأكيدات الحزب على الفصل بين ما يجري على الجبهة والملف الرئاسي ومجريات الوضع الداخلي.

النهار:

*سفراء الخماسية:

وفق المعطيات التي أحاطت باجتماع السفراء الخمسة فهو شكل ردا ثلاثي الأهداف، على ما اثير ويثار أخيرا حيال مسار المجموعة. الرد الأول يتصل بنفي ان تكون مهمة هوكشتاين قد اتسعت لـ”تبتلع” مسار المجموعة الخماسية، اذ ان الملف الرئاسي لا يزال في عهدتها حصرا ولا رابط بينها وبين مهمة هوكشتاين المحددة باحتواء التصعيد الأمني والحربي بين إسرائيل و”حزب الله”. والرد الثاني يتصل بتبديد كل الموجات المتعاقبة عن خلافات بين الدول أعضاء المجموعة وتحديدا وجود تباينات بين بعضهم ودولة قطر تحديدا. ولذا كان الاجتماع البارحة في السفارة القطرية تبعا لاتفاق على دورية انعقاد الاجتماعات في كل من سفارات الدول الخمس. اما الرد الثالث فهو ابعد من رد ويتصل بمعلومات مؤكدة تفيد بان المجموعة ايدت مبادرة وتحرك “كتلة الاعتدال الوطني” في شأن رسم خريطة طريق تشاورية ومن ثم انعقاد جلسة انتخابية مفتوحة تتيح انتخاب رئيس الجمهورية.

*عون وحزب الله:

قالت أوساط “التيار” لـ”النهار” ان اللقاء كان صريحاً وواضحاً دون تسجيل أي عتب على أي من المواقف التي صدرت. وشرح وفد “حزب الله” للرئيس عون أن تأخر الزيارة كان سببه توضيح الأمور، شارحاً الوضع في الجنوب وأن الحرب هي وقائية، مع تأكيد عدم الرغبة في توسعة رقعة الحرب وجلب المزيد من الدمار، لكن في الوقت عينه لا يترك الإسرائيلي فرصة للتدمير والأذية إلّا يستخدمها. وبحسب الأوساط عينها، فإن وفد الكتلة أكد أنه لا يربط الوضع جنوباً أو يصرف نتائج الحرب أو يقايضها بالاستحقاق الرئاسي ولا نيّة لذلك، ولا سيما أن أزمة الشغور سابقة للحرب.

الرئيس عون فقد شرح من جهته سبب رفضه مبدأ “وحدة الساحات” وأنه لا يمكن تحميل لبنان حرباً في ظلّ غياب إجماع عربي. وتقول الأوساط لـ”النهار” إن الكلام الاستراتيجي وطنياً في العلاقة بين التيار والحزب يُبحث مع الرئيس عون، لكن البحث في السياسة وكيفية تطوير هذه العلاقة ومناقشة الحلول لا تكون إلّا مع رئيس التيار النائب جبران باسيل. وفي هذا الإطار تعتبر المصادر أن “حزب الله” أخلّ في السابق بموضوع مكافحة الفساد والآن يغطي قرارات الحكومة والتعيينات من دون توقيع جميع الوزراء أو حتى وزير الوصاية وأنه بينما هم يقومون بذلك يضربون الشراكة الوطنية والدستور، فيما كان مطلب “التيار” ولا يزال تثبيت الشراكة على أساس “العقد الميثاقي” ومن دون حصص، بدل الحكم على قاعدة أكثرية وأقلية. وتتابع الأوساط إن “التيار” احترم الشراكة في رئاسة المجلس النيابي، محمّلةً مسؤولية ما يحدث راهناً للثنائي الشيعي والرئيس ميقاتي. وتختم بالقول: “هذه معركة تثبيت الشراكة، ولا تبحث إلا مع رئيس التيار ولا يمكن أن تنقضي بزيارة وفد”.

الديار:

*عون وحزب الله:

وفقا للمعلومات، قدم الوفد شرحا مفصلا لموقف الحزب من الحرب الدائرة جنوبا حيث تم شرح الموقف من كافة جوانبه، خصوصا قدرة المقاومة على ردع «اسرائيل»، واستمع الوفد في المقابل الى وجهة نظر عون القلق من التطورات واحتمال دفع لبنان اثمانا لا يمكن ان يتحملها مع تشديده على موقفه من المقاومة وضرورة حمايتها، وقد ساد الاجتماع ارتياح متبادل بعد استماع عون للعديد من الاجوبة عن اسئلته، وسيبنى على الايجابيات في هذا اللقاء لتعزيز التواصل المشترك.

*سفراء الخماسية:

وفقا لمصادر مطلعة، جاء توقيت اللقاء لسفراء الخماسية عقب مغادرة هوكشتاين بيروت لابلاغ من يعينهم الامر بان هذا الملف لا يزال ضمن اختصاص هذه المجموعة ولا يتفرد به الاميركيون وحدهم عبر مبعوثهم الرئاسي الذي يركز في مهمته على الوضع الامني جنوبا. وقد شدد اللقاء على ضرورة اجراء الاستحقاق الرئاسي باسرع وقت ممكن، دون ان يخلص الاجتماع الى ما يشير الى وجود تقدم في هذا الاتجاه. ووفقا للمعلوممات ثمة قناعة راسخة لدى المجتمعين بعدم وجود معطيات جدية في هذا الاطار، قبل انقشاع صورة الحرب الدائرة جنوبا وفي المنطقة. لكن السفراء الخمسة اجروا تقييما للاتصالات الاخيرة في ضوء مبادرة كتلة الاعتدال الوطني التي تتواصل يوميا مع سفراء اللجنة لوضعهم في صورة الحراك الرئاسي. اما في الشكل، فان عقد اللقاء في السفارة القطرية جاء رداً على التسريبات التي تحدثت عن تباين الموقف القطري من حراك المجموعة الديبلوماسية خارج سرب الخماسية.

البناء:

*هوكشتاين:

علمت «البناء» أن المفاوضات غير المباشرة بين لبنان و»إسرائيل» عبر الوسيط الأميركي هوكشتاين لم تتوقف مع مغادرة الأخير، لكن المفاوضات مستمرّة عبر مسؤولين أميركيين أمنيين ودبلوماسيين بالتوازي مع مفاوضات في قطر حول الملف الحدوديّ على أن يعود هوكشتاين في وقت لاحق لاستكمال البحث بالترتيبات الحدودية التي تحدّث بها مع المسؤولين اللبنانيين.

*التيار والحزب:

لفتت مصادر الطرفين لـ”البناء” الى أن الجهود لاحتواء الخلافات بين الحزب والتيار لم تتوقف عبر حلفاء وأصدقاء للطرفين، وجاءت زيارة وفد حزب الله للرئيس عون تتويجاً لهذه المساعي التي ستستكمل لترميم الهوة بين الحليفين لمواجهة الاستحقاقات الداهمة وتوحيد الموقف الوطني في مواجهة الخطر الإسرائيلي في الجنوب وإنجاز الانتخابات الرئاسية بأسرع وقت ممكن. ولفتت المصادر الى أن لقاء الرابية جاء ليسقط كل الرهانات على مواقف التيار الوطني الحر والرئيس عون والنائب جبران باسيل الأخيرة، بإشعال فتيل الخلاف بين التيار وحزب الله، مشدّدة على أن الخلاف مهما اتسع فإن العلاقة لن تسقط والتحالف لن ينهار وستبقى شعرة الودّ والاحترام وبالتالي الخلاف السياسي لن ينعكس سلباً على قواعد التيار والحزب. ولفتت الى أن حجم الخلاف بين الطرفين سيدفع الى الحوار الجدّي وإعادة النظر حول كثير من النقاط لإعادة ترميم اتفاق مار مخايل أو صياغة اتفاق جديد يواكب التطورات الهائلة على الصعد كافة.

نداء الوطن:

*سفراء الخماسية:

علمت «نداء الوطن» أنّ اللجنة الخماسية التي اجتمعت أمس أبدت اهتماماً بالملف الأمني في لبنان، على الرغم من إعلانها مجدداً أنها تتابع الملف الرئاسي، في ما بدا بأنه صار عملية روتينية.

بعد اجتماع السفراء، زار السفير القطري الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن فيصل ثاني آل ثاني الزعيم الدرزي وليد جنبلاط في كليمنصو، وكان الاجتماع حسب المعلومات «مثمراً جداً”.

علمت «نداء الوطن» أن السفيرة الاميركية ليزا جونسون التي اجتمعت بعدد من النواب في منزل النائب ميشال ضاهر في الفرزل، قالت إنّ «الخماسية» تعتبر مبادرة تكتل «الاعتدال الوطني» النيابي منسجمة مع مساعي اللجنة التي تشارك في عضويتها. وأوضحت أنّ اهتمام واشنطن في الملف اللبناني مستمر حتى تشرين الثاني المقبل، قبل أن تدخل الولايات المتحدة في انتخاباتها الرئاسية. ولفتت الى تلاقي المواقف بين أعضاء «الخماسية”.

في ما يتصل بآفاق عمل «الخماسية» كشفت مصادر ديبلوماسية أنّ دور المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان قد «انتهى». وعزت ذلك الى أن المبادرة التي انطلقت منها باريس «لم تعد موجودة”.

اللواء:

*هوكشتاين:

اشارت مصادر سياسية إلى أن الحكومة اللبنانية، او اي مسؤول لبناني، لم يتبلغ اي معلومات من المستشار الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين، او فريقه المساعد في بيروت، عن نتائج الاتصالات التي أجراها مع المسؤولين الإسرائيليين خلال اليومين الماضيين ،حول المهمة التي يقوم بها لخفض التوتر والاشتباكات في الجنوب والاتفاق على اجراءات تهدئة مستدامة ترتكز على تنفيذ القرار الدولي رقم١٧٠١، من قبل حزب الله وإسرائيل.

استبعدت ان يعود هوكشتاين إلى لبنان قريبا وقبل أن يحصل على اجوبة إسرائيلية ايجابية، تمكنه من استئناف مهمته، والتي يبدو أنها مرتبطة بالتوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار في غزة اولا، وهذا ينتظر أن يتبلور خلال الأيام القليلة المقبلة، بالرغم من كل الاجواء السلبية التي تواكب مساعي التهدئة ووقف اطلاق النار في غزة، بفعل التشدد الاسرائيلي، والتهاون الاميركي في ممارسة ضغوط قوية على الجانب الاسرائيلي لوقف اطلاق النار.

تطرقت المصادر إلى زيارة المستشار الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين إلى لبنان مؤخرا، واشارت إلى انها حصلت بعد استحواذ الاخير على اجوبة مشجعة من لبنان وإسرائيل لاستئناف مهمته، ما يعني ان البلدين، يرغبان باستمرار المساعي والجهود السياسية الديبلوماسية، لانهاء الاشتباكات المسلحة والتوتر المتصاعد على الحدود اللبنانية الجنوبية والتوصل إلى اتفاق بين البلدين.

تحدثت المصادر عن فحوى لقاءات هوكشتاين مع نواب المعارضة، فأشارت الى انها حصلت بمبادرة من السفيرة الأميركية للاطلاع على مواقف المعارضة من مجريات الامور في المفاوضات الجارية لحل مشكلة الاشتباكات المسلحة على الحدود اللبنانية الجنوبية، واستدركت بأن بعض النواب طلبوا مواعيد شخصية لمقابلة هوكشتاين، الا انه لم يستطع تلبية العديد من اللقاءات، لضيق الوقت، في حين تمت بعض اللقاءات بسرعة في مطار بيروت وعلى الواقف.

*سفراء الخماسية:

حسب مصدر دبلوماسي مطلع فإن اهمية لقاء سفراء الخماسية، جاء عشية توجه اعضاء التكتل الى عين التينة غدا للاجتماع مع رئيس المجلس النيابي.

الجمهورية:

*سفراء الخماسية:

إجتماع سفراء الخماسية هو تأكيد أولوية انتخاب رئيس للجمهورية، والدعم المستمر لانجاز الاستحقاق الرئاسي في أسرع وقت ممكن.

علم ان معاون رئيس مجلس النواب النائب علي حسن خليل عقد اجتماعات في الدوحة مع المسؤولين القطريين َ الكبار تناولت الاستحقاق الرئاسي والوضع في الجنوب، ويعود اليوم.

*عون والحزب:

يعكس اللقاء بين وفد كتلة الوفاء للمقاومة والرئيس عون حرص الطرفين على إبقاء جسر التواصل ممدودا سعيا الى تقريب وجهات النظر إذا أمكن أو أقله تنظيم الخلاف بحيث يبقى تحت السيطرة ولا يتفلت من “الضوابط”.

الشرق:

*الجنوب:

تستمر الحماوة في جبهة جنوب لبنان، ومعها يستمر تبادل العمليات العسكرية بين المقاومة والعدو الاسرائيلي.

الشرق الاوسط:

*عون والحزب:

يبدو أن «حزب الله» بدأ محاولات ردم الهوة مع «التيار الوطني الحر»، انطلاقاً من مؤسسه رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون. فبعد خروج الأخير بمواقف حادة مؤخراً، رافضة للقتال جنوباً لدعم غزة ولمبدأ «وحدة الساحات»، قام وفد من الحزب، ضم النواب محمد رعد وعلي عمار وحسن فضل الله، بزيارة عون في دارته لـ«إطلاعه على الأوضاع الميدانية الدقيقة والموضوعية، بعيداً عما يتم من تراشق من هنا وهناك»، على حد تعبير رعد.

ساءت العلاقة بين الحليفين المفترضين بشكل غير مسبوق منذ انتهاء ولاية عون، واعتبار العونيين أن الحزب ساهم في إفشال عهده، كما بات يغطي تعدي الحكومة الحالية ورئيسها على صلاحيات رئيس الجمهورية مع انتهاء ولايته. وتدهورت العلاقة بشكل إضافي بعد قرار «حزب الله» تحويل جبهة الجنوب جبهة دعم لغزة، وهو ما يرفضه العونيون تماماً، كما كل القوى المسيحية الأخرى، وكذلك البطريركية المارونية.

قال مصدر قريب من «حزب الله» لـ«الشرق الأوسط» إن الوفد «طمأن الرئيس عون للوضع في الجنوب وقدرات المقاومة التي لم تستخدم منها أكثر من 10 في المائة، ولكونها تقوم بكل المستطاع لعدم توسع الحرب… وقد عبّر عن ارتياحه لهذا الكلام». وأشار المصدر إلى أنه «تم التباحث بما حمله المبعوث الأميركي آموس هوكستين وهو مرتبط بوقف إطلاق النار بغزة وانسحابه على لبنان قبل بدء النقاش بالوضع على الأرض». وأضاف: «وتم التطرق للملف الرئاسي، بحيث أكد الحزب أنه يفصل بين حرب غزة ونتائجها والمسار الذي يسلكه الملف الرئاسي”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى