خبر الان

ابرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

الاخبار:

*الاونروا:

تبيّن لمصادر لبنانية متابعة لملف الاونروا أن سفارات الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا تركّز على الملف الأمني الفلسطيني، وتطلب المعطيات من جهات لبنانية سياسية وأمنية ورسمية، وتستعين بمنظمات غير حكومية (تموّلها هذه السفارات) لجمع معلومات عن الأنشطة التي يقوم بها موظفون في الوكالة خارج دوامهم الرسمي، بما في ذلك أيّ أنشطة ثقافية ورياضية واجتماعية، مع تركيز على جمع بيانات حول كل ما يقوم به هؤلاء منذ معركة طوفان الأقصى، سواء لجهة تنظيم وقفات احتجاجية أو مسيرات تضامنية مع غزة، أو الدعوة الى دعم المقاومة الفلسطينية، وكذلك رصد منشوراتهم على صفحات التواصل الاجتماعي.

كما في كل ملف فلسطيني داخلي، تتعاون إدارة «أونروا» مع الجهات الأمنية التابعة لسلطة رام الله وممثلها في السفارة الفلسطينية في بيروت، وتنسّق معه المعلومات، وخصوصاً بما يتعلّق باتحاد المعلمين، وهو الملف الأكثر سخونة، بعدما أدت الانتخابات في الاتحاد الى سقوط مرشحي معظم فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وخصوصاً حركة فتح. ويتّهم «رجال رام الله» في بيروت المستقلين الذين فازوا بالانتخابات بأنهم «أعضاء سريّون» في حركة حماس، ويتحدثون عن صلات قربى لبعضهم مع مسؤولين في الحركة. وهو ما استخدمته كلاوس في محاولة إبعاد هؤلاء، ووصل الأمر بها في إحدى المقابلات الى مخاطبة موظف بارز في الوكالة بالقول: «عليك أن تختار بين عملك في أونروا وبين تحرير فلسطين”.

في محاولة منها لتوفير تغطية لبنانية لهذا القرار، تواصلت كلاوس مع مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد طوني قهوجي، والمدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء إلياس البيسري، وقيادة قوى الأمن الداخلي لإبلاغهم أن الضغوط التي تتعرض لها الوكالة تفرض عليها إجراءات بحق موظفين تربطهم علاقات سياسية وعملية مع قوى المقاومة.

يتولى رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني باسل الحسن مهمة «الراعي الرسمي» لدوروثي كلاوس. وهو، شخصياً، معروف بسعيه الى بناء شبكة علاقات واسعة تخص ملفه، لكنه يستخدمها في أغراض أخرى. وبسبب تعقيدات الملف الفلسطيني، ذهب الى بناء علاقات مع مواقع رسمية سياسية وأمنية لبنانية وسفارات عربية وأجنبية، إضافة الى علاقاته مع القوى والفصائل الفلسطينية، بما في ذلك القوى التي تواجه مشكلات مع منظمة التحرير. وهو كان قد ورّط نفسه والحكومة في برنامج لإعادة تنظيم وضع المخيمات ونزع سلاحها، وتعاون بقوة مع رجال السلطة الفلسطينية في لبنان. وفي ملف «أونروا»، يحضر الحسن بصورة الجهة التي تؤمن لكلاوس شبكة الأمان المحلية، ويساعدها على بناء شبكة علاقات إضافية، علماً أن المديرة نفسها قامت بدور في إقناع السفارة الألمانية بمواصلة تمويل لجنة الحوار وبرامج الحسن، بعد فشلها في إقناع السفارتين: النروجية والسويسرية.

*هوكشتاين والجالية اللبنانية:

ربطاً بحالة الغضب التي عبّرت عنها الجاليات العربية والمسلمة في الولايات المتحدة حيال موقف الإدارة الأميركية المناصر لإسرائيل، يحاول مسؤولون في البيت الأبيض التواصل مع الأميركيين العرب بغية تخفيف حدة الاعتراض، خشية انعكاس ذلك على التصويت ضد الديموقراطيين. وبادر مسؤولون في حملة بايدن الانتخابية الاجتماع بممثلين عن الجالية العربية وتحديداً اللبنانية في ديربورن مرتين، لكنهم ووجهوا بالرفض ولم يحظوا بالاجتماع سوى مع عدد قليل ممن لا تمثيل حقيقياً لهم في أوساط الجالية.ويبدو أن إدارة بايدن تحاول الالتفاف على المقاطعة عبر الاجتماع ببعض المسيحيين اللبنانيين خصوصاً من التابعين لحزب القوات اللبنانية. فقد زار كبير مساعدي الرئيس الأميركي عاموس هوكشتين الولاية الأسبوع الماضي، وناقش الجهود الأميركية للتوصل إلى وقف إطلاق نار على طول الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.‎ وجاء في بيان صادر عن فريق العمل الأميركي المعني بلبنان ‏(ATFL)، وهي المجموعة التي نظّمت الاجتماع، أن هوكشتين «أطلع المجتمع المحلي على جهود إدارة بايدن لاستعادة الهدوء في المنطقة، وإعادة عشرات الآلاف من النازحين اللبنانيين والمستوطنين الإسرائيليين إلى منازلهم، وحل النزاع على الحدود البرية والحصول على المساعدة الاقتصادية لجنوب لبنان، وزيادة الدعم للجيش اللبناني بعد زيادة عدد جنوده في الجنوب”.

النهار:

*التطورات العسكرية:

خطورة وقوف لبنان امام مرحلة شديدة الغموض ومحفوفة بعدم اسقاط أي احتمال من احتمالات التصعيد الواسع الذي في اقل التقديرات قد يوسع حدود الاستنزاف الميداني والدمار اللاحق بأكثر من أربعين بلدة وقرية حدودية جنوبية الى مناطق أخرى جنوبية على ما تخشاه جهات رسمية وسياسية معنية برصد تطورات المجريات الميدانية الجارية . ولا تخفي هذه الجهات اعتقادها بانه اذا كان احتمال انفجار حرب شاملة بين إسرائيل و”حزب الله” لا يزال في طور الاستبعاد الظرفي لأسباب ودوافع عدة مختلفة ، فان ذلك لا يسقط الخشية من الاتجاه الإسرائيلي الى توسيع رقعة الاستهدافات والاستنزاف بحيث غدت أخيرا منطقة بعلبك بمثابة معظم بلدات الحدود الجنوبية كما يجري رصد الخطوط التي تتسع عبر الغارات الجوية الإسرائيلية جنوبا حيث يرصد المراقبون العسكريون توسيعا منهجيا لشريط الدمار بما يكشف الخطة الإسرائيلية المتبعة راهنا بديلا من حرب شاملة .

الديار:

*الوضع العسكري:

قالت مصادر واسعة الاطلاع انه «ورغم عودة الحماوة الى الجبهة اللبنانية، الا ان العدو يبدو انه وصل الى قناعة بأن جر حزب الله الى حرب موسعة ليس ممكنا، كذلك جر واشنطن للقتال عنه في لبنان» ، لافتة لـ «الديار» الى ان «الطرفين باتا يلتزمان بقواعد الاشتباك الجديدة، بحيث يقوم حزب الله بعمليات نوعية عند استهداف مدنيين، بالمقابل توسع «اسرائيل» رقعة قصفها لتصل الى بعلبك وغيرها عند كل عملية من هذا النوع”.

البناء:

*الوضع العسكري:

مصادر رسمية أكدت لـ”البناء” أن لبنان لن يسير بأي مقترح لا يراعي المصالح اللبنانية رغم الضغوط الخارجية، متوقفة عند الاهتمام والحراك الدبلوماسي الأميركي الأوروبي للبحث عن اتفاق وترتيبات تضمن أمن “إسرائيل” وتحل مشكلتها في شمال فلسطين المحتلة من دون ضمانات لمصالح لبنان في استعادة حقوقه السيادية وضمان أمنه واستقراره. متسائلة عن هذا الحراك عندما كانت “إسرائيل” تخرق القرار 1701 وتعتدي على الجنوب ولبنان قبل عملية طوفان الأقصى وقبل فتح جبهة الجنوب.

كشفت المصادر أن لبنان أبلغ الموفدين الأميركيين والأوروبيين وكل من استفسر عن موقف لبنان من استمرار اشتعال الجبهة الجنوبية، بأن لبنان لا يمكن أن يوقف الحرب من جهة واحدة ولا منح أي ضمانة قبل الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة ووقف العدوان، وقبل ذلك وقف العدوان على غزة. وشدّدت المصادر على أن الهدنة في غزة ستنسحب على الجبهة الجنوبيّة، مستبعدة التوصل إلى ترتيبات أو اتفاق نهائيّ قبل وقف العدوان على غزة ولا حتى بعده، وأقصى ما يمكن أن يحصل على الحدود هو العودة الى ما كان الوضع عليه قبل 8 تشرين الأول الماضي.

*اجتماع بكركي:

إذ حاولت قوى سياسية مشاركة في اجتماعات بكركي تمرير بنود ليست محل توافق وطني ولا حتى مسيحي، كموضوع سلاح المقاومة، كشفت مصادر “البناء” أن “موقف ممثل التيار الوطني الحر في اجتماعات بكركي لم يكن سلبياً وفق ما أشيع من أجواء اللقاء، بل على العكس لعب دوراً في إدخال تعديلات على النسخة الأولى من الوثيقة، برفض تضمينها أي إشارة ضد سلاح حزب الله، أو الاستغناء عن سلاح الحزب قبل الانسحاب الاسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة ووضع استراتيجية دفاعية وتسليح الجيش اللبناني”.

نداء الوطن:

*ميقاتي:

نقل زوار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي عنه قلقه من انسداد الأفق على مستويات عدة نتيجة عدم وجود ما يشير الى اختراق ما قد يتحقق في الملفات السياسية والديبلوماسية.

اللواء:

*الوضع العسكري:

يُنقل عن مسؤول اميركي (لم يكشف عن هويته) قوله ان افضل طريقة لمنع نشوب حرب في الشمال (اي على الجبهة الجنوبية) هو في إنهاء الحرب في غزة في اسرع وقت ممكن.

*الرئاسة:

كشف مصدر رسمي ان هذه الملفات رُحِّلت الى ما بعد عيد الفطر السعيد الذي يصادف في 9 نيسان، ويمتد لثلاثة ايام الامر الذي يعني ان الملفات السياسية رُحِّلت أيضاً إلى ما بعد منتصف نيسان المقبل.

الجمهورية:

*الرئاسة:

قالت مصادر الخماسية ان نقاط الخلاف يعمل عليها لكن يجب عدم استباق الظروف لان هناك عناصر مرتبطة بعضها ببعض.

قالت مصادر تكتل الاعتدال ان المبادرة مستمرة ولها أرضية وأساس وحيثية، وسفراء الخماسية أخذوا موعدا في ١٧ نيسان المقبل للقائنا.

علم ان مبادرة جديدة للنائف غسان سكاف تقوم على إيداع القيادات السياسية والروحية المعنية سلة أسماء لمرشحين مقبولين للرئاسة تجري غربلتها عبر مشاورات ثنائية.

الشرق:

*الوضع العام:

بدا المشهد السياسي هادئا متأثرأ بدخول مدار عطلة الاعياد بدءا بعيد الشعانين امس وعيد بشارة العذراء اليوم ثم عطلة الفصح لدى الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي. وبعد الصخب الذي احدثه اجتماع بكركي المسيحي استكانت المواقف، لا سيما اثر بيان مطرانية انطلياس المارونية.

الشرق الاوسط:

*الوضع العسكري:

قال (محمد شقير): لن يبدد ارتفاع منسوب المواجهة العسكرية بين «حزب الله» وإسرائيل من الآمال المعقودة على الوسيط الأميركي آموس هوكستين للجم الأخيرة، ومنعها من توسعة الحرب، وإلزامها بأن الهدنة في غزة، في حال جرى التوصل إليها، ستنسحب على جنوب لبنان. وهذا ما يكمن وراء تأكيد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي أن «الحكومة مستمرة في اتصالاتها الدبلوماسية، دولياً وعربياً، لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، وأن نتائجها تبدو حتى اللحظة إيجابية، من دون إغفال مسألة أساسية وهي أنه لا يمكن الرهان على أي موقف إيجابي أو ضمانة تقدّمها إسرائيل”.

فالرئيس ميقاتي، كما تقول مصادر وزارية بارزة لـ«الشرق الأوسط»، لم يكن مضطراً للتفاؤل، ولو بحذر، ما لم يدعم تفاؤله بما لديه من معطيات، خصوصاً أنه على تواصل مع هوكستين، الذي أخذ يتصرف على أن إمكانية اندلاع الحرب بين «حزب الله» وإسرائيل أخذت تتراجع.

وكشفت المصادر الوزارية أن ميقاتي يستمد موقفه من التقاطع القائم بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران برفضهما توسعة الحرب لتشمل جنوب لبنان، وتعاطي الحزب بواقعية ومسؤولية في ضبطه إيقاعه في مساندته حركة «حماس» في حربها ضد إسرائيل، خصوصاً أنه مضى على اجتياحها قطاع غزة أكثر من 170 يوماً من دون أن يبادر الحزب إلى تعديل جذري في مساندته يفتح الباب أمام توسعة الحرب.

ولفتت المصادر إلى أن مساندة الحزب لـ«حماس»، وإن كانت تستهدف، من حين لآخر، مناطق تقع في العمق الإسرائيلي، فإنها تبقى في إطار الرد على تجاوز إسرائيل للخطوط الحمر، وقالت إن الطرفين يخرقان قواعد الاشتباك، وصولاً إلى تثبيت معادلة تقوم على استهداف الحزب الجولان المحتل، في مقابل قصف إسرائيل لمدينة بعلبك البقاعية.

وقالت المصادر نفسها إن الحزب لم يكن مضطراً للانتظار أكثر من 170 يوماً على اجتياح إسرائيل غزة ليتخذ قراره بتوسعة الحرب. ورأت أنه يضبط مساندته على إيقاع السقف العسكري الذي توافقت عليه واشنطن مع طهران في مفاوضاتها غير المباشرة التي لم تتوقف في سلطنة عمان.

وتتعامل المصادر الوزارية مع مواصلة إسرائيل التهويل بتوسعة الحرب من زاوية الضغط على لبنان لجره، اليوم قبل الغد، للتوصل إلى اتفاق يسمح بعودة سكان المستوطنات الواقعة في شمال لبنان إلى أماكن سكنهم، وهذا ما يسعى لأجله الوسيط الأميركي، الذي يرى أن عودة الهدوء إلى الجبهة الشمالية مرتبطة بتطبيق القرار 1701 الذي لا يزال تنفيذه عالقاً منذ صدوره عن مجلس الأمن الدولي، وكان وراء وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان في تموز (يوليو) 2006.

وإذ استبعدت المصادر اجتياح إسرائيل جنوب لبنان، على غرار ما حدث في حرب تموز، وطبقاً لاجتياحها غزة، فقد رأت في المقابل أنها عازمة على تدمير ممنهج للمنازل في البلدات الجنوبية الواقعة على طول الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، وتحويل معظمها إلى مناطق غير مأهولة، في حال تعذّر على الحكومة توفير المساعدات التي تسمح بإعادة إعمارها، خصوصاً أنها حتى الساعة، ووفق الإحصاءات الرسمية الأولية، بحاجة إلى نحو 700 مليون دولار.

وأكدت المصادر نفسها أن الحكومة تكثف اتصالاتها الدولية على أمل أن تتوصل إلى تدعيم تحركها بشبكة أمان واسعة لكبح جماح إسرائيل، ومنعها من توسعة الحرب لتصفية حسابها مع «حزب الله»، بذريعة أن هناك ضرورة للتخلص من مخزونه من الصواريخ بعيدة المدى وضرب بنيته العسكرية لئلا يجرؤ لاحقاً على اجتياح منطقة الجليل الأعلى، على غرار اجتياح «حماس» للمستوطنات الواقعة في غلاف غزة.

وقالت إنها تراهن على تدقيق «حزب الله» حساباته الميدانية من جهة، لقطع الطريق على استدراجه من قبل إسرائيل بتوفير الذرائع لتبرير توسعتها للحرب، وأكدت أن الرئيس ميقاتي على تواصل مع قيادة الحزب، إضافة إلى تواصله، الذي يكاد يكون يومياً، برئيس المجلس النيابي نبيه بري، لما له من دور ونفوذ لدى الحزب وهو موضع ثقته التي تتيح له أن يكون شريكاً في المفاوضات التي يتولاها الوسيط الأميركي الذي أعد خريطة الطريق لتطبيق القرار 1701، وهو ينتظر حالياً الظروف السياسية المواتية لمعاودة تحركه ما بين بيروت وتل أبيب.

وفي هذا السياق، تردد أن الحزب يستجيب للنصائح، سواء تلك التي أُسديت له مباشرة من قبل سفير فرنسا لدى لبنان هرفيه ماغرو، أو بالواسطة، بالإنابة من الوسيط الأميركي بعدم توفير الذرائع لإسرائيل لتوسعة الحرب، وتدقيق حساباته الميدانية لمنع خروج مواجهته مع إسرائيل عن السيطرة، بما يؤدي إلى تفلُّت الوضع على نحو يصعب ضبطه، بخلاف ما كان يخطط له الحزب عندما قرر الانخراط في مواجهة مباشرة مع إسرائيل على طريق مساندته «حماس”.

لذلك، فإن استبعاد الحرب، وإن كان يبقى قائماً، لا يسمح بالركون على بياض للضغوط الأميركية والفرنسية والأوروبية، ما لم يتجاوب «حزب الله» معها، ويتناغم ميدانياً مع كل ما يدعم تحرك الحكومة، ويحصّن موقفها بالتفاهم مع بري في مفاوضاتها غير المباشرة مع إسرائيل عبر الوسيط الأميركي، لتطبيق القرار 1701، كونه الناظم الوحيد لترسيم الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، شرط أن يقرر الحزب التموضع تحت عباءة الدولة، والتحسب لرد فعل إسرائيل في حال لم يحسن تدقيق حساباته التي يُفترض أن تبقى تحت سقف الموقف الإيراني، الذي ينأى بنفسه، حتى إشعار آخر، عن التفريط بفائض القوة الذي يتمتع به، وصرفه في غير مكانه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى