خبر الان
فضيحة تجسس ضخمة لصالح روسيا تهز النمسا
يبدو أن فيينا، التي كانت وكرا للجواسيس خلال الحرب الباردة، لم تفقد شيئا من سمعتها رغم سقوط جدار برلين، فها هو عميل سابق في المخابرات النمساوية يعترف بأنه كان يعمل لصالح المخابرات الروسية.
يبدو أن فيينا، التي كانت وكرا للجواسيس خلال الحرب الباردة، لم تفقد شيئا من سمعتها رغم سقوط جدار برلين، فها هو عميل سابق في المخابرات النمساوية يعترف بأنه كان يعمل لصالح المخابرات الروسية.