Uncategorized

ابرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم

الاخبار:

*سفراء الخماسية:

لخّص رئيس مجلس النواب نبيه بري حصيلة اجتماعه بسفراء اللجنة الخماسية أمس، بأن انتخابات الرئاسة «ليست ناضجة بعد. هناك تقدم بطيء. لكنها لم تنضج كفاية».وأوضح بري الذي استقبل أعضاء الخماسية لإطلاعه على حصيلة لقاءاتهم بالأفرقاء السياسيين أن السفراء لم يطلبوا منه توجيه دعوة إلى جلسة الانتخاب، وأن الاجتماع اقتصر على الخوض في موضوع الحوار. وأشار إلى أنه استشفّ من السفراء أن «مبدأ الحوار قائم»، مشيراً إلى أنه قدّم إليهم إيضاحات حول تفاصيل سألوا عنها «هي نفسها حرفياً كنت زوّدت كتلة الاعتدال الوطني بها عندما زارني أعضاؤها». وأضاف أن أعضاء اللجنة «لم يأتوا بأفكار جديدة. حملوا معهم فكرة الحوار، وقالوا إن لديهم أجواء إيجابية عنه، وأرادوا الحصول مني على إيضاحات استفسارية ممن كانوا التقوا بهم”.

*ملف النازحين:

انتهى الاجتماع الوزاري – القضائي – الالذي أمني دعا إليه ميقاتي في السراي، بتكليف المدير العام للأمن العام بالوكالة اللواء الياس البيسري متابعة ترحيل السجناء والموقوفين السوريين مع الجهات الأمنية السورية. وبعد انتهاء الاجتماع، اتصل ميقاتي بنظيره السوري حسين عرنوس لإبلاغه بتكليف البيسري بمتابعة الأمر من دون الدخول في التفاصيل التقنية، علماً أنه ليس الاتصال الأول بين الرئيسين.

*التيار والثنائي:

قالت (هيام القصيفي): لم يكن صدفةً أن تنفجر العلاقة بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية في وقت دبّت الحرارة مجدّداً بين التيار الوطني الحر وكل من الرئيس نبيه بري وحزب الله.في العادة، لا يغضّ الثنائي الطرف عن اللهجة العالية التي ينتهجها التيار أو بعض أركانه ومسؤوليه حيال أي ملف عالق بينهما، فكيف الحال إذا اشتدت اللهجة يوماً بعد آخر، حيال قضايا استراتيجية كمشاركة حزب الله في حرب غزة، وقضايا داخلية كتغطية الحزب جلسات مجلس الوزراء والتعيينات والتمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون. ورغم استحكام الخلاف بين الطرفين، إلا أن المياه عادت فجأة إلى مجاريها، وذهب الثنائي إلى ضمان فوز التيار الوطني الحر بأصواته في انتخابات نقابة المهندسين، كخطوة أولى، في ظل تهدئة لافتة على طريق مسار يفترض أن ينكشف لاحقاً على متغيّرات.

النهار:

*البلديات:

معلومات تؤكد بأنّ نواب التيار الوطني الحر سيحضرون جلسة التمديد كما سيصوتون للتمديد

*لقاء معراب:

علمت “النهار” ان هذا اللقاء الذي دعا إليه حزب “القوات اللبنانية” يبحث في كيفية الضغط لتنفيذ القرار 1701 إزاء المستجدّات الميدانية الخطرة في الجنوب وتوسّع دائرة الحرب، بالإضافة إلى التفكّك الأمنيّ وازدياد عمليات القتل في ظلّ فلتان الحدود. ولن يقتصر المؤتمرعلى النواب الـ32 الذين يشكّلون نواب المعارضة في المجلس وأحزابهم فقط، إنّما سيكون موسعاً ليشمل أحزاباً غير ممثلة في البرلمان إضافة إلى نواب ووزراء سابقين وشخصيات سياسية وفكرية وثقافية وصحافيّين ونقابيّين ومؤثرين سياديّين يلتقون في النظرة الاستراتيجية ويتقاربون سياسياً من مختلف الطوائف. ويهدف اللقاء الموسع إلى تفعيل التحرّك السياسيّ والاستمرار به بعد حادث قتل المسؤول في “القوات اللبنانية” باسكال سليمان، واستكمال الضغط السياسي الذي ترافق مع مؤازرة شعبية للسير في الحلول وطرح رؤية شاملة، وخصوصاً أنّ الوضع يتأزم على الجبهة الجنوبية وسط تحذيرات دولية متفاقمة عن توسّع الحرب. وسيدرس المجتمعون من نواب المعارضة بكلّ فئاتها، الخطوات الجدّية والعملية لوضع حدّ لتحلّل الدولة، وكيفية استعجال انتخاب رئيس جمهورية يضع البلاد على سكّة الحلّ.

*سفراء الخماسية:

بدا واضحا ان الاجتماع الذي عقد امس بين رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة وسفراء اللجنة الخماسية لم يخرج واقعيا باي جديد، بل بدا بمثابة لقاء مراجعة وتقويم ومتابعة للجولة التي قام بها السفراء وما سيليها بدليل حديث السفير المصري علاء موسى باسم السفراء عن الحاجة الى جولة مشاورات إضافية. ووفق معلومات “النهار” فان لقاء السفراء الخمسة مع بري خصص من اجل استيضاحه بعض النقاط والاستفسارات التي لديهم حول مبادرته الحوارية. وبدا واضحاً من تلك الاستيضاحات اهتمام السفراء بالمبادرة . لذلك تمحورت الاسئلة وفق مصادر عين التينة، حول الآلية ومدة الحوار، وهل يكون لأيام متتالية تصل إلى أسبوع، او يختصر بأيام محددة. كما تناولت الاسئلة آلية الجلسات المفتوحة بدورات عدة . وفُهم ان اسئلة السفراء جاءت نتيجة استيضاحات طُلبت منهم من بعض القوى غيرالمقتنعة بجدوى الحوار وآليته، وإعلانها رفضها المشاركة به، ما لم تتضح فعلاً آليته واهدافه، بحيث لا يكون فخاً تقع فيه هذه القوى.

الديار:

*سفراء الخماسية:

تكشف اوساط نيابية مقربة من بري لـ»الديار» ان السفراء طرحوا فكرة الحوار وكيفية تقريب وجهات النظر وإقناع المقاطعين بالحوار ولا سبيل غير ذلك”.

*البلديات:

تلفت الاوساط الى ان حضور كتلة «لبنان القوي» يعزز الميثاقية المسيحية ويخفف من «وهج» مقاطعة «القوات» و»الكتائب» ويقطع الطريق على تشكيل «تحالف معارض مسيحي» مع عدد من النواب «المستقلين» و»التغييريين». وتشير الى ان باسيل «يسلف» «الثنائي الشيعي» في السياسة بحضوره ويرد الجميل في التحالف بنقابة المهندسين في بيروت، وايضاً لباسيل مصلحة في التمديد وقانون تثبيت متطوعي الدفاع المدني.

*الرئاسة:

قالت (جويل بويونس): في بورصة المرشحين، فتكشف معلومات الديار نقلا عن مصدر موثوق بان الخماسية باتت مقتنعة في ما بينها بصعوبة وصول رئيس تيار المردة سليمان فرنجية الى بعبدا وبعض سفرائها يقول في المجالس الخاصة ان الخيار الثالث بات خيارا حتميا، مع وقف التنفيذ بانتظار لحظة الحسم جنوبا اولا وبعدها رئاسيا فهل يكون قائد الجيش جوزيف عون هو الخيار الثالث الذي قد تقوده التسوية الى قصر بعبدا او ان هذا الخيار الثالث سيرسو على شخصية وسطية طالما ان جوزيف عون لا يلاقي حماسة حتى الساعة لدى حزب الله فترسو الامور على اللواء البيسري المعروف عنه حسن علاقاته مع الجميع ولاسيما ان الرجل وبحسب معلومات الديار كان اول من استعان به الموفد القطري «ابو فهد» سابقا لكي يجمعه بقائد الجيش جوزيف عون نظرا للعلاقة الجيدة بين عون والبيسري، وبالفعل هذا ما حصل، حيث سهّل البيسري اللقاء الاول وكرت السبحة، حتى ان الاخير( اي البيسري) لعب، بحسب ما تكشف مصادر مطلعة على الجو الخليجي، دور الوسيط مرات عدة بين الموفد القطري واليرزة، الا ان الموفد القطري ابدى انزعاجا، بحسب ما تقول المصادر للديار، من الدائرة المحيطة بقائد الجيش وأيقنت بان وصول عون لبعبدا سيكون صعبا بظل رفض طرفين اساسيين هما حزب الله والتيار، فتحولت الانظار القطرية الى البيسري باعتباره «مسيسا « اكثر من العماد عون ولديه مروحة علاقات جيدة مع الجميع، ولو ان اللواء البيسري لا يزال ينأى عن اقحام نفسه بهذه المعركة ويدرك تماما بان كلمة السر الرئاسية تمليها الظروف ولا يمكن ان تحصل الا بمباركة اميركية ايرانية وحتى قطرية، وسط معلومات تفيد بان الولايات المتحدة لا تمانع وصول البيسري او حتى العميد جورج نادر الى سدة الرئاسة. فهل تعود الامور وتتبدل لصالح جوزيف عون لحظة التسويات الكبرى ام انها ستصب لصالح البيسري او حتى العميد نادر؟ او العكس تماما بحيث ان التسوية الكبرى ستمكّن حزب الله من فرض مرشحه سليمان فرنجية المكمل حتى النهاية بالمعركة انطلاقا من القاعدة التي ترسو عليها الحروب الكبرى والموازين التي يفرضها الميدان والقائلة بان القوي يفرض الشروط التي يريد ولاسيما مصادر موثوقة مطلعة على جو حزب الله تجزم عبر الديار بان لا خطة ب حتى الساعة لدى الحزب وان مرشحه الوحيد هو رئيس تيار المردة سليمان فرنجية؟.

البناء:

*سفراء الخماسية:

أبدت مصادر دبلوماسية لـ«البناء» اقتناعها بأهميّة الحوار في الوقت الراهن والذي لا مرّ مفرّ منه، مع إشارة المصادر إلى أن المساعي جارية لإحداث خرق ما وتقدّم على مستوى تقريب وجهات النظر، معتبرة أن لا زيارة قريبة للموفد الفرنسي جان ايف لودريان إلى بيروت، فهذه الزيارة ستكون رهن ما تتوصل إليه اللجنة في بيروت.

*ماكرون:

هذا ويزور موفد فرنسي رفيع عين التينة قبل نهاية الأسبوع الحالي في محاولة منه لحلحلة ملفي الرئاسة والنزوح، خصوصاً بعد الاتصال الهاتفي الذي جرى بين بري والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

نداء الوطن:

*الجنوب:

علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة”.

اللواء:

*سفراء الخماسية:

نقل سفراء الخماسية الذين زاروا أمس عين التينة الى الرئيس نبيه بري أن مسألة الدعوة إلى جلسات حوار تسبق جلسات الإنتخاب باتت مسألة مفروغ منها.

قالت مصادر سياسية متابعة للملف الرئاسي لـ «اللواء» أن اقتراح الخيار الثالث من أجل كسر الجمود الرئاسي ما يزال غير ناضج، ورأت أن البحث به لم تكتمل عناصره بعد ، وهذا لا يعني أنه سحب من التداول .

أكدت المصادر نفسها ان اللجنة الخماسية لا تزال تسعى لإيجاد نقاط مشتركة بين الكتل النيابية، ما قد يعني أن مسعاها قد يستغرق وقتا ، فيما برز تأكيد لرئيس مجلس النواب نبيه بري حول وضع إطار زمني للإستحقاق الرئاسي، معلنة أن ذلك لا يعني أن هناك جلسة انتخاب قريبة ، فطالما أن الأفق مسدود والتوافق غائب، فإن فرضية عدم انعقاد هذه الجلسة قائمة .

فهم من مصادر السفراء أن الأجواء اتسمت بالايجابية وأن أسئلة بعض السفراء تركزت على آلية الدعوة للحوار ومسارها، وكيفية عقدها، وما يلي ذلك.

حسب المعلومات المتوافرة، فإن السفراء سيتواصلون مرة جديدة مع الكتل، لشرح ما سمعوه من الرئيس بري، وإقناع الجهات المترددة بالتجاوب مع جلسات الحوار قبل الانتخاب.

ربط السفير الفرنسي ماغرو بين تنشيط المساعي وتقدمها، ومجيء الموفد الرسمي افرنسي جان ايف لودريان، الذي يتابع تحركات الخماسية إلى بيروت.

ذكرت بعض المصادر أن «الخماسية» ألمحت أمام الرئيس بري إلى ضرورة الالتفات إلى الخيار الثالث، إذا كان المطلوب التوصل فعلاً إلى انتخاب رئيس للجمهورية في وقت قريب.

*ملف النازحين:

كلّف الاجتماع الوزاري الأمني الذي عقد في السراي الكبير برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي المدير العام للامن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري بالتواصل مع السلطات السورية، لتسلم السجناء المحكومين، في حال تمّ الإفراج عنهم، في إطار سياسة الحد من الإكتظاظ في السجون اللبنانية.

حسب المعلومات، فإن فكرة تكليف البيسري التواصل مع السلطات السورية، أتت على خلفية، اعتراض وزير العدل هنري خوري، على الصيغة المطروحة، ومطالبته، بأن يسير الملف وفقاً للاصول الجنائية والاتفاقيات مع الدولة السورية.

الجمهورية:

*مسعى فرنسي:

سيجورنيه يزور لبنان الاحد ويلتقي المسؤولين ثم ينتقل الى السعودية ومنها الى تل أبيب.

قال مصدر سياسي ان المسعى الفرنسي يحاول فصل المسار بين الساحات وفك الارتباط بين حرب غزة والجنوب في خطوة منسقة مع الاميركيين.

الشرق:

*سفراء الخماسية:

دارت الخماسية دورة كاملة وعادت الى نقطة البداية. من عين التينة واليها مرورا بالكتل السياسية كافة، حملت هواجس وتساؤلات، نقلتها الى رئيس مجلس النواب نبيه بري وحصلت على الاجابات، وستعيد دورتها لابلاغها الى المتسائلين والمستفسرين… ولكن، سؤالا واحدا يطرحه اللبنانيون وليس من يقدم لهم جوابا شافياً عليه. هل ان التواصل مقطوع بين بري والكتل النيابية لدرجة يحتاج وساطة وجهود وجولات سفراء الدول الخمس لطرح سؤال والاجابة عليه، ام ان الخماسية ما زالت تدور حول الرئيس بري والكتل وحول نفسها لملء الوقت الضائع في انتظار التسوية الكبرى في المنطقة التي لا بد ستفضي اخيرا الى انتخاب رئيس للبنان؟

*ملف النزوح:

مثل العقم الرئاسي هو حال ملف النزوح السوري الحاضر الدائم في اجتماعات السياسيين والامنيين من دون طائل، وقد حطّ بكل اوزاره السياسية والامنية والقضائية في السراي امس. اما الانتخابات البلدية المُرتقب تطييرها بإرادة “ثنائية” الخميس المقبل، فبدأت تلوح ملامح جلسة التمديد لها الخميس مع تظهر مواقف الكتل النيابية تباعاً، مقاطعة او مشاركة او تأييدا للتمديد او عدمه.

الشرق الاوسط:

*الجنوب:

اتسعت مواجهات «حزب الله» وإسرائيل إلى نطاق جغرافي أعمق من السابق، حيث قصف الحزب صفد وعكا للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب، بينما لاحق الجيش الإسرائيلي قياديين في الوحدات الجوية بالحزب إلى عمق جديد في الزهراني وشمال مدينة صور بجنوب لبنان، من غير أن يؤدي هذا «التعمّق» إلى انفجار الوضع الأمني.

أعاد كل من «حزب الله» والجيش الإسرائيلي، تحديث قواعد الاشتباكات التي استقرّت على ملاحقة إسرائيل مهندسي القوات الجوية بالحزب رداً على إسقاط المسيّرات، في مقابل استهداف الحزب عمقاً جديداً في شمال إسرائيل رداً على اغتيال قيادييه.

*هوكشتاين:

عودة الوسيط الأميركي إلى بيروت ليست مطروحة إلا إذا قرر، في حال قيامه بجولة شرق أوسطية، أن يعرّج على بيروت، وربما من باب رفع العتب، كما يقول المصدر السياسي، لأن مفتاح تزخيم الاتصالات لتطبيق القرار 1701 يبقى بيد «حزب الله»، الذي يبدو أنه ليس في عجلة من أمره، طالما أنه يصرّ على التلازم بين الوضع المشتعل في الجنوب والحرب الدائرة في غزة، ويشترط وقفها للبحث في الأفكار المؤدية إلى تنفيذه بلا أي تعديل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى