خبر الان

المصالحة الفلسطينية آن أوانها لكنها لم تأتِ بعد

مرة أخرى، يُولّدُ السياق الفلسطيني ظروفًا كافية لمنح الجميع فرصة أخلاقية ووطنية جديدة من أجل الوحدة. فاغتيال هنية جمع الفرقاء ووحّد خطابهم. ولكن ذلك لا يلبث أن يتلاشي لتعود بيئة الاستقطاب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى