ما بين “من يضربك اضربه” وبين “العنف لا يحل المشكلة.. بل يحلها العقل” يجد الطفل نفسه في صراع بين أن يكون الأضعف المُتنمَّر عليه، وبين أن يكون المتنمِّر العنيف الذي يخشاه الجميع.
ما بين “من يضربك اضربه” وبين “العنف لا يحل المشكلة.. بل يحلها العقل” يجد الطفل نفسه في صراع بين أن يكون الأضعف المُتنمَّر عليه، وبين أن يكون المتنمِّر العنيف الذي يخشاه الجميع.