خبر الان

الأفئدة المهاجرة التي أشعل طوفان الأقصى حنينها إلى جذورها

تطوّرت في البلدان الأوروبية والغربية، رغم القيود والمعيقات، حالة تضامن غير مسبوقة في حجمها وامتدادها، مع الحرية والعدالة في فلسطين وضدّ حرب الإبادة الجماعية الجارية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى