أبرز ما جاء في مقالات الصحف لهذا اليوم
الأخبار:
- من يضمن التزام العدوّ بالانسحاب الكـامل؟
-ماكرون «يكزدر» في بيروت ويواصل خطف جورج عبدالله: -لماذا يوافق لبنان على مؤتمر باريس؟
-غزة إسرائيل تتجزع سم الصفقة
اللواء:
-«محدلة الحكومة» تمشي».. ومراسيم التأليف بين عون وسلام
-ماكرون يتعهد بتنظيم مؤتمر للإعمار وعون لعودة توتال وسلام يحذّر من بقاء الإحتلال ساعة واحدة
-استشارة الشعب …
-إستشارات مواطنية افتراضية
الديار:
-دعم دولي وعربي غير مسبوق وماكرون: مؤتمر دولي للتمويل والإعمار
-موقف الثنائي بعد الاطلاع على التشكيل والأجواء ايجابية
بري لإعلاميين: الأجواء جيدة والأمور نحو الحل
-ماذا يريد ماكرون من زيارة لبنان؟!
البناء:
حكومة نتنياهو ومجلسها المصغر تقران اتفاق غزة… وبن غفير خارج الائتلاف / ماكرون في بيروت تأكيد لدور فرنسا ومصالحها ودعوة للتوافق على الحكومة / سلام والثنائي قطعا نصف الطريق نحو الاتفاق والتفاؤل الحذر ينتظر التفاصيل
اسرار اللواء
همس
■ناشط أكاديمي- سياسي من دولة شهدت انتقالاً شبه سلمي للسلطة، ولو بالقوة العسكرية، يصف الوضع في بلده بأنه بالغ الغموض، ولا يمكن وضع تصوُّر للمرحلة المقبلة..
غمز
■يتضح من مجريات أسبوع الرئاستين، أن الغالبية الساحقة من النواب، خارج الصورة، وتتحرك ضمن مجموعات «الواتس آب»
لغز
■تحتل وزارتان من أصل 5 سيادية مركز الثقل في الاهتمام الدولي قبل تأليف الحكومة، وبعدها، بينها وزارة المال
نداء الوطن
تقول مصادر دبلوماسية إن الفريق الذي رافق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دقق في المعلومات التي تحدثت عن ضعف “حزب الله”، واستفسر عن مكامن الضعف، هل هي عسكرية ومالية فقط أم هناك عوامل أخرى في هذا الضعف؟
توقفت مصادر دبلوماسية عند ما كشفته وزارة الداخلية السورية عن ضبط شحنة أسلحة كانت معدّة للتهريب نحو لبنان، من طرطوس وشملت العملية مصادرة صواريخ، قبيل دخولها الأراضي اللبنانية عبر معابر غير شرعية. واعتبرت هذه المصادر أن تهريب الأسلحة إلى “حزب الله” يهدد اتفاق وقف إطلاق النار.
على عكس زياراته السابقة، لم يرافق الرئيس ماكرون إلى لبنان هذه المرة رجال أعمال لبنانيون اعتادوا أن يكونوا على طائراته الرئاسية.
غوتيريش «مطمئن»: إسرائيل لن تمدّد الـ 60 يوماً
الأخبار:آمال خليل-
في ختام زيارته لمقرّ قيادة قوات الـ«يونيفل» أمس، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لقيادة هذه القوات أن «لديه تطمينات بأن إسرائيل لن تمدد هدنة الستين يوماً» بحسب مصدر مطلع. وفي خطابه أمام حفظة السلام، قال غوتيريش إن «استمرار احتلال الجيش الإسرائيلي في منطقة عمليات اليونيفل، وتنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي اللبنانية، يمثّلان انتهاكاً للقرار 1701، ويشكلان خطراً مستمراً على سلامتكم وأمنكم. وهذا يجب أن يتوقف».
ومع اقتراب انتهاء الـ 60 يوماً بعد وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني الماضي، تتزايد مخاوف الـ«يونيفل» والجيش اللبناني من نيات العدو باستمرار احتلال أراضٍ لبنانية وتمديد عدوانه وخروقاته. وزاد من هذه المخاوف أن الاجتماع الرابع للجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي كان يفترض أن ينعقد أمس ويحمل انفراجات على صعيد انسحاب العدو وانتشار الجيش في القطاعين الغربي والأوسط، أُرجئ الى الإثنين المقبل على نحو مبدئي. وعليه، يتوقع أن يتأجل مرة أخرى انسحاب العدو وانتشار الجيش، علماً أن خطة انتشار الجيش على طول الحدود الجنوبية كان مقرراً أن تنجز في غضون 15 يوماً، بدءاً من السابع من الشهر الجاري. ورغم انقضاء أكثر من عشرة أيام، لم يتمكن الجيش سوى من الانتشار في الناقورة ومثلث طيرحرفا – الجبين. فيما لفت مصدر متابع «الأخبار» الى ان الجيش جهز 25 موقعاً في البلدات الممتدة من الناقورة حتى ميس الجبل، تنتظر إشارة لجنة الإشراف لاستعادتها.
إرجاء اجتماع لجنة الإشراف على الهدنة يؤجّل انتشار الجيش مجدداً
وكان غوتيريش قد تفقد قوات الـ«يونيفل» للمرة الأولى منذ أربع سنوات، واستمع من قائدها آرلودو لاثارو الى تقييم لمجريات مرحلتَي العدوان الإسرائيلي ووقف إطلاق النار. وأكد الدبلوماسي الأممي أمام كبار ضباط الـ«يونيفل» أن «قرار بقاء القوات الدولية في مواقعها اتُّخذ بعد دراسة مُعمَّقة لسلامتكم وأمنكم، وجميع الأطراف ملتزمة بضمان سلامة موظّفينا». وأشار من جهة أخرى الى أن الـ«يونيفل» كشفت «عن أكثر من 100 مخزن أسلحة تعود لحزب الله أو مجموعات مسلحة أخرى منذ 27 تشرين الثاني الماضي».
جولة غوتيريش بالمروحية قادته الى نقاط متقدمة للـ«يونيفل» على الخط الأزرق في القطاع الغربي في رأس الناقورة واللبونة وأطراف علما الشعب. فيما واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ أعمال تفجير وتمشيط في بلدتَي ميس الجبل وعيتا الشعب، وخطفت سورياً أثناء رعيه الماشية في رميش.
الأخبار
<<البناء»: اللقاءات والاتصالات ستستمر بين ممثلين عن “الثنائي” والرئيس المكلف
بعض ماجاء في مانشيت البناء:
علمت «البناء» أن اللقاءات والاتصالات ستستمر بين ممثلين عن كتلة الوفاء للمقاومة وكتلة التنمية والتحرير مع الرئيس المكلف للتشاور للتوصل إلى تفاهم حول مواضيع عدة من ضمنها مشاركة الثنائي في الحكومة في إطار الخطوط العريضة التي اتفق عليها الرئيسان بري وسلام، على أن تظهر نتائج هذه المشاورات مطلع الأسبوع المقبل، وبحال كانت إيجابية وهذا المرجح، فإن الحكومة ستبصر النور خلال أسبوعين بالحد الأقصى.
البناء
فوضى عارمة على الحدود الشمالية: تهريب بضائع وأشخاص وأسلحة
الأخبار:نجلة حمود-
فوضى عارمة تسيطر على القرى والبلدات الشمالية في غياب أي رقابة. فمنذ سقوط النظام السوري السابق، باتت الحدود الشمالية مشرّعة أمام كل أنواع التهريب في الاتجاهين، إن عبر المعابر الشرعية المقفلة رسمياً والتي يجري العبور بجانبها منذ إغلاقها بسبب القصف الإسرائيلي، أو عبر المعابر غير الشرعية التي تربط بين البلدين.
عمليات التهريب تجري بشكل علني وفي وضح النهار، إذ تقفل الشاحنات منذ ساعات الصباح الأولى الطرق المؤدية إلى بلدات الدريب الأعلى (شدرا ومشتى حسن ومشتى حمود، ومنها إلى وادي خالد)، ما يؤدي إلى ازدحام خانق يعطّل الحياة اليومية لأهالي هذه القرى التي لا تصلح طرقاتها لمثل هذه الحركة النشطة. اللافت أن الشاحنات المحمّلة بالبضائع تمر بحاجز للجيش اللبناني في بلدة شدرا، ينحصر دوره، في ظل غياب قرار رسمي بمنع التهريب، بتسجيل البيانات الخاصة للشاحنات التي تدخل إلى الأراضي السورية وتصل إلى طرطوس واللاذقية وحمص وحماة من دون أي عراقيل على طرفَي الحدود، وخصوصاً من الجانب السوري الذي كان يعمد سابقاً إلى ضبط الحدود من جانبه.
من حاجز شدرا إلى مشتى حسن ومشتى حمود ووادي خالد، تواصل مئات الشاحنات طريقها إلى المعابر الحدودية غير الشرعية، وأكثرها نشاطاً هذه الأيام، معابر جسر الأسود، الخط الغربي، معابر خط البترول (الحج عيسى، شهيرة، وأبو جحاش)، وادي الواويات، ومعابر حنيدر.
وقالت مصادر متابعة لـ «الأخبار» إن ما تشهده المنطقة الحدودية عبارة عن سوق حرة يجري فيها تبادل مختلف أنواع السلع. فالشاحنات تدخل إلى سوريا محمّلة بالباطون والمحروقات على أنواعها، وتعود إلى لبنان محمّلة بالخضر والخردة، ناهيك عن تهريب السلاح الذي نشط بشكل لافت بعد سقوط النظام. وتجدر الإشارة إلى أن الأمن العام السوري في طرطوس أعلن أمس إحباط عملية تهريب أسلحة وصواريخ إلى لبنان.
تفاقم عمليات التهريب أدّى إلى تزايد الإشكالات الأمنية في وادي خالد، وآخرها مقتل شاب من آل رجو من منطقة خط البترول، على خلفية إشكالات مع مهرّبين، إضافة إلى مقتل ثلاثة أشخاص بينهم طفلان نتيجة اشتعال محطة محروقات أثناء تعبئة غالونات بنزين معدّة للتهريب.
أما في ما يتعلق بتهريب الأشخاص، فـ«حدّث ولا حرج»، إذ يعبر المئات يومياً إلى لبنان، عند مقلبي النهر، بشكل طبيعي ومن دون أي إشكالات، فيما انتعشت حركة السماسرة والمهرّبين الذين يسهّلون نقل العائلات السورية في اتجاه الداخل اللبناني. والأمر نفسه ينطبق على منطقة جبل أكروم حيث يعبر عشرات السوريين حاجز السهلة يومياً من دون أي عقبات.
وأكّدت مصادر مطّلعة لـ«الأخبار» أن «العديد من المهرّبين يعمدون إلى تمرير الركاب في السيارات ليلاً عبر الحواجز الأمنية مقابل كلفة مرتفعة أضعافاً عن كلفة أولئك الذين يعبرون سيراً على الأقدام».
الأخبار
الحكومة خلال أيام؟
بعض ماجاء في مانشيت الجمهورية:
أبلغ مصدر رسمي إلى «الجمهورية» قوله: «انّ الاجواء إيجابية، ولا توجد أيّ موانع او عقبات أمام تشكيل الحكومة، وخصوصاً من قبل الثنائي، وتبعاً لهذه الاجواء، فإنّ التفاؤل كبير جدّاً في إمكان اعلان التشكيلة الحكومية الجديدة في غضون ايام قليلة».
الجمهورية
<<اللواء»: عدة تصورات حكومية يتم التداول بها
بعض ماجاء في مانشيت اللواء:
أفادت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن لقاء رئيس الجمهورية مع رئيس الحكومة المكلف أطلق صفارة البحث المفصل في ملف تأليف الحكومة وكان لقاء اقرب إلى جوجلة مشاورات الرئيس المكلف.
وفهم من المصادر أنه تم التداول بتصور اولي حول شكل الحكومة دون تفاصيل أخرى في أي توزيع أو أسماء أو غير ذلك، وأن توافقا تم على أن تكون حكومة يتمثل فيها الجميع، لكن من المبكر حسم التصور النهائي لكن العمل سيكون مكثفا لتأمين ولادة قريبة للحكومة.
وافيد أن سلام ينصرف إلى إجراء مشاورات واتصالات حول التشكيل وإي تطور بارز سيحتم لقاء سريعا بينه وبين رئيس الجمهورية.
وقالت مصادر وثيقة الاطلاع لـ «اللواء» أن هناك عدة تصورات حكومية يتم التداول بها إلا أن محورها يدور على عدد معين وهو الـ ٢٤ وزيرا من غير السياسيين ومن اهل الاختصاص وقد تضم الحكومة وجوها نسائية بنسبة تفوق النسب السابقة مع العلم أن الحكومة السابقة لم تضم سوى وزيرة واحدة. اما مسألة توزيع الحقائب فلم تحسم بعد وذلك في انتظار حسم الحقائب السيادية والتوزيع الطائفي فيها. وتؤكد هذه المصادر ان العقدة الشيعية لم تحل بعد وإن الفريق الشيعي لم يسم بعد وهو ينتظر ما يعرضه عليه الرئيس المكلف.
اللواء
مصدر مطلع على أجواء «الثنائي» لـ«الجمهورية»: «الماء تكذّب الغطاس
بعض ماجاء في مانشيت الجمهورية:
قال مصدر مطلع على أجواء «الثنائي» لـ«الجمهورية»: «انّ نواب «كتلة التنمية والتحرير» التي يرأسها الرئيس بري، ونواب «كتلة الوفاء للمقاومة»، لم يسمّوا الرئيس المكلّف، كما أنّهم قاطعوا الاستشارات النيابية غير الملزمة، إلّا أنّه لم يبدر عن الجانبين أيّ إيحاء او أي موقف او كلام علني يشي بأنّهما في وارد عدم المشاركة في الحكومة».
ولفت المصدر إلى انّ عدم مشاركة الثنائي في الحكومة امر تتمنّاه وتريده بعض الأطراف في الداخل التي تعمّدت استفزاز الثنائي، وساقها حقدها إلى الإعتقاد بوجود غالب ومغلوب، وانكساراً في المعادلة الداخلية وتوازناتها السياسيّة وغير السياسيّة لمصلحتها. في أيّ حال «الماء تكذّب الغطاس»، فلننتظر ماذا سيقول من ادّعى الانتصار المسبق، عندما تحين لحظة الجدّ وتُعلن التشكيلة الحكومية، وكيف سيتصرفون إن جاءت هذه التشكيلة مغايرة لما يشتهونه ويتمنّونه، وهل سيسلمون بالامر الواقع ويقبلون به عن مضض، ام انّهم سيعودون إلى التموضع من جديد في خانة المعارضة، وهذا ما لا نستبعده على الاطلاق؟
الجمهورية
يدخل حيز التنفيذ غدًا”… حكومة نتنياهو “تصادق” على اتفاق غزة!
Sputnik News:
صادقت الحكومة الإسرائيلية، صباح اليوم السبت، على اتفاق تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، ليدخل الاتفاق حيز التنفيذ، يوم غد الأحد.
وقال مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في بيان، إن “مجلس الوزراء صادق على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وعودة المحتجزين”.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، صوّت 24 وزيرا لصالح الاتفاق، في حين عارضه 8 وزراء، وذلك بعد اجتماع استمر أكثر من 6 ساعات.
وأضاف بيان مكتب نتنياهو أن “اتفاق الإفراج عن المحتجزين سيدخل حيز التنفيذ غدا الأحد”.
وأمس الجمعة، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن التوصل إلى “اتفاق لإطلاق المحتجزين”، موضحًا أنه أصدر تعليماته لمجلس الوزراء السياسي – الأمني، بالاجتماع لاحقًا لمناقشة الاتفاق.
ومساء الأربعاء الماضي، أعلن الوسطاء الثلاثة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، التوصل إلى اتفاق هدنة في قطاع غزة، يبدأ من يوم غد الأحد.
ويسمح الاتفاق المبرم بتبادل الأسرى والعودة إلى الهدوء المستدام بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار بين الطرفين، ويتضمن 3 مراحل، تشتمل المرحلة الأولى، ومدتها 42 يومًا، على وقف لإطلاق النار وانسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان وتبادل الأسرى والمحتجزين وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكنهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
كما تتضمن المرحلة الأولى تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعّال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب
Sputnik News