• متابعة الاستاذ محمد الكحلاني من 🇾🇪اليمن

    ذكرى رحيل الامام الخميني 3-6-1989م.

    متابعة الاستاذ محمد الكحلاني من 🇾🇪اليمن
    هكذاقالوا في الامام الخميني (رض:
    – الإمام موسى الكاظم (ع): رجل من قم يدعو الناس إلى الحق يجتمع معه قوم قلوبهم كزبر الحديد لاتزلهم الرياح والعواصف لا يملون من الحرب ولا يجبنون وعلى الله يتوكلون والعاقبة للمتقين.
    – ولي أمر المسلمين الإمام القائد السيد علي الحسيني الخامنئي (حفظه الله) : الامام الخميني حقيقة خالدة. امام هو روح الله بعصى موسى ويده البيضاء، وبالقرآن المحمدي، شد عزمه لنصرة المظلومين، فهز عروش فراعنة العصر، وأنار قلوب المستضعفين بنور الأمل..إن شخصية الإمام العظيمة لايمكن مقارنتها بعد الأنبياء والأولياء المعصومين بأية شخصية أخرى فهو وديعة الله بيننا وحجة الله علينا ومظهر من مظاهر عظمته.
    – آية الله العظمى الشهيد المظلوم محمد باقر الصدر(قده): ذوبوا في الإمام الخميني كما ذاب هو في الإسلام .
    – آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي(قده): سلام الله على روح الله الذي استطاع قلب جميع المعادلات السياسية لاعداء الإسلام، وحقق النصر المظفر على أعتى القوى الإستعمارية العالمية، وذلك بفضل جهاده المتواصل وكفاحة الدؤوب.. كان مرجعاً من مراجع الشيعة، ومن أساطين علماء الإسلام الروحانيِّين، ومفخرة من مفاخر التشيّع.
    – آية الله السيد الكلبايكاني(قده): سلام الله وصلواته على الروح العظيمة لذلك الرجل الذي أحيا الإسلام في العالم وطرق اسماء العالم بنداء التكبير والتوحيد وأعاد للمسلمين مجدهم وعظمتهم، وزلزل أركان القوى الإستكبارية بصيحته المدوية، وذلك كله بفضل جهاده وتضحياته العظيمة، وقيادته الحازمة والحكيمة.
    – آية الله الشهيد السيد عبدالحسين دستغيب (قده): من أطاع الخميني فقد أطاع الله.. من لم يعشق الخميني لا يمكنه أن يعشق المهدي (عج).
    – آية الله الشهيد صدوقي(قده): إن كل ماعندنا سواء قبل انتصار الثورة أو بعدها هو من هذا الرجل الشريف المعظم فهو الذي أحيانا إسلامياً وسياسياً.
    – آية الله الشهيد البهشتي(قده): جميع عشاق الحق والعدل يعتبرون الإمام روح الله إمامهم.
    – آية الله الشيخ أشرفي أصفهاني (قده): إن مقارنة الإمام الخميني بغيره لأمر مستحيل، فنحن لم نشاهد شخصاً في عصر الغيبة بعظمة إمام الأمة.
    – آية الله الشيخ جوادي آملي: الإمام الخميني أنسى من سبقه من العلماء، وأتعب من سيأتي بعده.
    – آية الله العظمى الآركي(قده): إن أعمال هذا الرجل كانت خالصة لله وحده، وأنه لو كان في عاشوراء لأصبح أنصار الحسين (ع ٧٣ فرداً بدل ٧٢ ولذهب للقتال ولجعل صدره درعاً للحسين (ع)، هذا الرجل بذل حياته وكيانة وابنه وعياله وما ملك للإسلام، ولم يأب شيئاً ولم يخف أمريكا وروسيا …
    – آية الله السيد أسد الله مدني (قده): إن الدين يأمر أن ننسى أنفسنا اليوم ونضعها تحت أقدام هذا الرجل (روح الله ) ليعلو قدماً ونتبعه.
    – آية الله العظمى الشيخ النكراني (قده): عندما كنت أمر على الآية الكريمة {الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا} (٣٩) سورة الأحزاب، كنت أتوقف وأتساءل هل يوجد مصداق لهذه الآية في زماننا الحاضر، وأقتنع بأنه لايوجد حتى جاء الإمام الخميني (قدس سره) فرأيته المصداق الكامل لها في هذا الزمان.
    – آية الله السيد كاظم الحسيني الحائري: قام الإمام بتحسيد مبدأ ولاية الفقية بإدارته للحكومة الإسلامية وأظهر للعالم نموذجاً جد ثمين للمصداق الواقعي لهذا البحث حيث لم يتمكن أحد من العلماء القدماء (رضوان الله عليهم) القيام بهذا الدور.
    – آية الله الشهيد السيد محمد باقر الحكيم(قده): أقام الإمام الخميني (قده) الحكومة الإسلامية كان لذلك اثراً عظيماً في العالم الإسلامي وأهم الانجازات في هذا العالم، والذي ادخل أفواجاً من العالم إلى الإسلام وادّى إلى هدايتهم، لذا يعتبر تضعيف هذه الدولة تضعيفاً للإسلام ولكل الانجازات التي حققها، ومشاركة مع عمل كل المنافقين، واعلموا أن من يقوم بإضعاف هذه الدولة يشترك مع كل هؤلاء المنافقين مهما كانت أسماؤهم.
    – آية الله مصباح اليزدي : إننا نحتاج لقرنين على الأقل حتى نفق بدقة على ماتركه الإمام من تأثير على المجتمع البشري .
    – آية الله حسين المظاهري: لقد كان الإمام (رضوان الله علية ) أسوة الورع واستمرار تجلي نور الرسالة. – .الكاتب والصحفي المصرى محمد حسنين هيكل: هو رجل عظيم جاء من زمن آخر.. الخميني رصاصة انطلقت من القرن السابع الميلادي، لتستقر في قلب القرن العشرين
    – الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله: سنبقى للإمام أوفياء، لطريق الإمام وفكر الإمام ونهج الإمام وعزم الإمام، ولن يكون أمامنا سوى الانتصار الذي وعدنا به الإمام منذ بدايات الطريق. إلتزامنا بخط الإمام هو الذي صنع هذه المقاومة، ولو أننا لم نلتزم بخط الإمام وسلكنا خطاً آخر وطريقاً آخر لانتهت ظنالمقاومة منذ سنوات طويلة، ولفقدت المقاومة الكثير من قدرتها على العمل وعلى صنع النصر وعلى إستنزاف العدو وعلى إستنهاض الأمة.

    الذكری الـ35 لوفاة الإمام الخميني (رحمه الله)
    السيد الشهيدالقائد حسين بن بدر الدين الحوثي.. رحمه الله
    لا بد أن تبرز قيادة تستطيع أن تبني الأمة من جديد كما استطاع الإمام الخميني…

    الذكری الـ35 لوفاة الإمام الخميني (رحمه الله)

    الإمام الخميني -رحمه الله- عمل على أن يجعل إيران أمة قادرة على أن تكون بمستوى المواجهة للغرب

    السيد القائد عبدالملك الحوثي حفظه الله

    ** كتب هشام عبد القادر كاتب يمني.. روح الله الخميني قدس الله سره الشريف وحد العالم الإنساني تحت راية الجهاد يذكرنا ويذكر الأجيال ثورة الإمام الحسين عليه السلام *

    كذالك كتب القاضي حسين بن محمد المهدي من اليمن..

    في الذكرى ٣٥ وفاة الإمام الخميني الحسيني علم اهل بيت النبوة قدس الله روحه ونور ضريحه
    نذكر انه كان من آيات الله العظمى
    اظهر الله بظهوره عزة الإسلام
    فجدد الدين وسعدت به الدنيا
    مكنه الله في أرضه وأتمنه على عباده
    وبسط الله له يده وسلطانه ورفع مكانه
    فكان اول من دعى للجهاد في فلسطين
    وكبح جماح الصهيونية وزعزع كيانها بعزيمة لاتلين
    وهو الذي دعم المقاومة بالمال والسلاح
    ودعى ليوم القدس العالمي في اخر جمعة من رمضان
    وهاهي المقاومة في فلسطين مستمرة بفضل جهوده فطيب الله ثراه
    وله منا الدعاء والثناء الجميل
    القاضي/ حسين بن محمد المهدي
    عضو المحكمة العليا للجمهورية اليمنية
    . كتب عبدالله هاشم الذارحي
    كاتب وباحث يمني:
    الإمام الخميني
    (ع) حرر الجمهورية الإسلامية من هيمنة
    بريطانيا وامريكا وعملائهم وأصبحت
    الآن ايران دولة يشار لها بالبنان في كل مجالات الحياة،ولها في مجال السياسة الدولية وفي مناصرة القضية الفلسطينية فقد جعل آخر جمعة في رمضان يوم القدس الذي دعى اليه واحياه وصار يوما عالميا، فالأثر الذي تركه الإمام الخميني لامجال لحصره فقد كان بالفعل مجدد العصر..
    *كتب/ العميد حميد عبد القادر عنتر
    مستشار رئاسة الوزراء من اليمن

    روح الله الخميني مفجر الثورة الإيرانية قدس سره مصدر إلهامه الإمام الحسين عليه السلام اكبر ثورة في تاريخ الحياه البشرية هي ثورة الإمام الحسين يليها ثورة الامام الخميني قدس سره واسس جيل يحمل ثقافة الإمام الحسين عليه السلام لمواجهة الطغاة والظالمين والمستكبرين

    انتهى

  •  شارك رئيس جمعية “قولنا والعمل” الشيخ الدكتور أحمد القطان في اللقاء العالمي “ملتقى الإمام الخميني – فلسطين والصحوة الإسلامية”

     شارك رئيس جمعية “قولنا والعمل” الشيخ الدكتور أحمد القطان في اللقاء العالمي “ملتقى الإمام الخميني – فلسطين والصحوة الإسلامية”، في قصر المؤتمرات الدولي في طهران”.

    وأشار بيان للجمعية، الى أن القطان “شكر إيران على دعمها للمستضعفين على امتداد العالم لا سيما أهلنا في غزة العزة الذي انعقد في العاصمة الإيرانية طهران بعنوان فلسطين والصحوة الإسلامية، في قصر المؤتمرات”.

    وأكد القطان “أهمية هذه اللقاءات العالمية لدعم المستضعفين في كل مكان لا سيما في فلسطين وغزة تحديدا”، وقال: “نحن كمسلمين ومن أهل السُنة والجماعة خصوصا، نشيد بالدور الإيراني المتقدم في دعم قضايا المظلومين المستضعفين وفي مقدمتهم أهلنا في فلسطين وغزة خصوصا مع هذه الإبادة الجماعية التي نراها مؤخرا بحق الأطفال والنساء والشيوخ في غزة”.

    وشكر “لإيران دعمها للبنان لا سيما دعم المقاومة التي تدافع عن كل الأحرار واللبنانيين خصوصا، ومؤخرا تساند أهلنا في غزة”.

  • كريات شمونه تحترق ونيران جهنم وزعت حرارتها على مستوطنات الشمال، بقلم اسماعيل النجار

    كريات شمونه تحترق ونيران جهنم وزعت حرارتها على مستوطنات الشمال،
    وحزب الله يُبدِع في تقليب الجنود الصهاينة والمستوطنين  على نيران البركان والمُسَيَّر مواقع ومستوطنات،
    ألسنة اللهب ترتفع وأصوات الصواريخ صَمَّت آذان الصهاينة وأكثر من عشرين فرقة مكافحة للحرائق تعمل على إخماد النيران ولا زالت عاجزة عن إيقافها، ومن شدَّة حقد بَني صهيون قامت مضخات إسرائيلية بضخ مادة البنزين من خلف السور الفاصل إلى داخل الأرض اللبنانية لخلق مزيد من الحرائق،
    أما تهديدات قادة الإحتلال إرتفعت أعلى من نيران المستوطنات في الجليل والتهديد بقصف بيروت ما هو إلَّا محاولة إيحاء بأن جيش الكيان الصهيوني قادر على فعل أي شيء وفي أي وقت!
    بينما في الحقيقة هو عاجز عن التقدم براً إلى مسافة خمسة كيلو مترات من الحدود اللبنانية الفلسطينية،
    من جهتها المقاومة الإسلامية في لبنان تراقب الأوضاع في غزَّة وتُنسق نيرانها في الجنوب بمستوىَ إرتفاع اللهب في القطاع، كل ذلك يجري على وقع شَوط آموس هوكشتاين بين بيروت وتل أبيب وعواصم عربية أخرى لإيجاد حَل لإصرار حزب الله الإستمرار في عمليات الإسناد لغزَّة، فَمرَّة يأتي بالحَلوَىَ السياسية ومَرَّة أخرىَ يأتينا بالتهديدات بتدمير لبنان واجتياحه، لكن سيد المقاومة يدير للأميركيين الأذن الطرشاء ولا يصغي لصوت الضابط الصهيوني السابق بينما يستمتع بمشاهدة ألسنة اللهب وهي ترتفع في منطقة الجليل،
    لا حلول في لبنان لطالما لا يوجد حلول حقيقية في فلسطين بسبب الإصرار الآميركي على إستمرار الحرب، وكل ما يُحكى عن ورقة أميركية تدعوا إلى وقف إطلاق النار وإيجاد حَل ما هو إلَّا تكتيك سياسي مُنَسق مع حكومة الكيان لتعميَة وخداع الرأي العام الأميركي المنتفض ضد حكومته المجرمة التي تدعم تل أبيب،
    إذاً الحال باقٍ كما هو في غزة والحديث عن حلول قريبة ليست سوى مسكنات تهدف الى تهدئة الرأي العام المنتفض على إسرائيل جَرٍَاء إرتكابها جرائم منظمة وإبادة جماعية وتطهير عرقي،
    بكل حال الحرب مستمرة والمقاومة الفلسطينية حسمت خيارها وكامل قوى المحور ينسقون فيما بينهم خطوات غَد وبعد غَد،،،

    إسرائيل سقطت،،

  • الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها، كتب القاضي عبدالكريم عبدالله الشرعي عضو رابطة علماء اليمن.

    الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها.
    كتب القاضي عبدالكريم عبدالله الشرعي عضو رابطة علماء اليمن
    رئيس الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها .
    ——————
    من وحي ذاكرة التاريخ
    في الذكرى ال35 من وفاة روح الله الإمام الخميني رضوان الله عليه
    نتذكر ماعاناه وتلقاه من السجون والتعذيب والتغريب عن وطنه واهله وتلاميذه ومحبية
    في سجون الشاة في ايران ثم نفيه وسجنه في سجون العراق
    ثم اتهامه بانه قام بنشر الفوضا والشغب داخل العاصمة بغداد وانه استطاع ان يزرع الفكر الشيعي الاثنى عشري في اوساط مثقفي حزب البعث العربي الاشتراكي العفلقي العلماني
    والتغلب على الحركة الوهابية فماكان من الرئيس صدام حسين الا القيام بنفية الى فرنسا
    وبقي تحت الاقامة الجبرية وسمحوا له بشيئ من حرية الراي ونشر الفكر الشيعي الاثنى عشري التوحيدي لدين الاسلام الحنيف الذي جاء به نور الله السراج المنير محمد النبي صلوات الله عليه وٱله وسلم واهل بيته الاتقياء الاطهار
    حيث استطاع روح الله المجدد الإمام الخميني قدس الله سره
    ان يعيد بناء دعائم دين الاسلام الحنيف بالمثل والطريقة التي بنيت دعائمة على يد رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم والاولياء المتقين من ٱل بيته الانوار الساطعه في زمن الظلمات المترامية

    ونعم اقولها بصريح العبارة لقد كان الإمام الخميني عالم رباني وفقيه مجتهد وقائد متمكن يرى بنور الله ويقرٱ الاحداث قبل وقوعها
    وهنا تنباء الإمام الخميني عليه السلام
    وهو في منفاه في فرنسا بانه سوف يعود الى العاصمة طهران فاتحا بعصاته وعلوم كتاب الله
    التي حدد في اعلانه الرسمي المنشور عبر عدة قنوات فضائية واذاعات محلية وعالمية
    بان الشعب الايراني سيخرج في استقباله صباح يوم كذا وتاريخ كذا في الوقت الذي سيتحقق فيه للعالم خروج الطاغوت محمد رضاء بهلوي شاه ايران
    وهو الخروج النهائي الذي لارجعة فيه
    وسبحان الله لقد تجاهل العالم كل العالم تلك التصريحات التي ادلى بها روح الله الأمين الإمام الخميني قبل عودته الى ايران بنصف عام .
    لكن بقوة إيمانه وقوة إيمان اتباعه ومناصرية
    تحركت طائرة مدنية بالإيجار تقله من وسط باريس في فرنسا فتهبط بسلام في مطار طهران عاصمة ايران واذا بالشارع العام من وسط طهران الى قلب المطار وكذلك جميع شوارع طهران قد استقبلت الإمام الخميني رضوان الله عليه بالحشود المليونية التي تزامن خروجها بزمن مغادرة شاة ايران الذي كان يضن ويتوقع هو وجهازه الامني والاستخباراتي بان الشعب الايراني حين خرج بهذه الحشود المليونية حبا له وتوديعا لخروجه
    وهو لايعلم بان الله سبحانه وتعالى قد اختار واصطفى من أئمة ٱل بيت النبوة من يستخلفه الله بالولاية الربانية للشعب الإيراني المسلم
    ووفقا لمنهجية كتاب الله القران الكريم وماتوارثوا عليه أئمة الهدى من التعاليم الدينية الصحيحة
    فكانت وجهته من المطار مباشرة الى الجامع الكبير في وسط طهران وليس الى قصور الحكم الملكية
    ومن داخل ذلك الجامع صدرت الأوامر والتوجيهات الى الشعب الايران وذلك باختصار نذكر لكم منها الاتي

    البيان الاول وقد تضمن الاعلان الرسمي بسقوط حكم وامبراطورية ال الشاه
    والأعلان عن قيام الجمهورية الإسلامية الإيرانية

    فخرجت قوات الامن والجيش الى الشوارع لقمع جماهير الشعب الايراني المتواجدين فيها بصدور عارية وهم يهتفون بقيام الثورة الاسلامية الإيرانية العادلة

    فكان اصدار البيان والقرار الثاني من الإمام الحجة قائد الثورة اية الله الخميني
    بان على ابناء الجيش والامن ان يرفعوا اسلحتهم من الصدور العارية للشعب الايراني
    وتعهد لهم بانه لن يصيبهم ولا بجميع موظفي مؤسسات الدولة اي تغيير في مناصبهم ووظايفهم وسوف يحضون بكل معزة واحترام وتقدير وهو الامر الذي استطاع الإمام الخميني بحكمته ان يمتص غضبهم ويحولهم الى جنود مجندين لخدمة الثورة الاسلامية الايرانية .

    ثالثا صدر القرار الثالث بان على جميع النساء في ايران ان يلتزمن بلباس الحشمة والستر والعفاف والطهارة وعدم خروج اي امراءة الى الشارع بدون لبس الحجاب الاسلامي.

    القرار الرابع الاعلان عن مغادرة اكثر من
    خمس مائة خبير للكيان الصهيوني من داخل السفارة الصهيونيةفي طهران وتسليم مقرها لدولة فلسطين العربية الاسلامية والاعتراف بها اعتراف رسمي والاعلان بان تكون اخر جمعة من شهر رمضان هي جمعة التعبئة الجهادية واليوم العالمي لتحرير القدس.
    وتمت مراسيم تنصيب قيادات الثورة الاسلامية بكل تواضع واقتدار من داخل احد بيوت الله
    وانتهاء حكم الامبراطور الشاه الى غير رجعة.
    فقامت امريكا وبريطانيا وفرنساء ومصر ودويلات الخليج باعلان العداء للثورة الاسلامية الايرانية ووصفوها وقيادتها الحكيمة بالكهنوتية والمجوسية
    والشيعية والاثنى عشرية وزواج المتعة والسب للصحابة والخلفاء الراشدين والطعن في شرف زوجات النبي وامهات المؤمنين ووالخ من حروب الشائعات الاعلامية.التي لاصحة لها .

    واخيرا الدفع بالرئيس صدام حسين ونظام حكمة بفتح الحرب على ايران بحجة استعادة شط العرب والاهواز التي تنازل عنها صدام حسين نفسه وهو رئيس وزراء ووقع على اتفاقية التمليك من العراق لإيران في قمة الجزائر المنعقدة في عام 1975 ايام حكم الرئيس العراقي احمد حسين البكر
    وبدوافع واطماع سياسية تقف خلفها بريطانيا وامريكا وفرنسا ومعظم الدول العربية
    فكانت حرب استنزاف استمرت لمدة ثمان سنوات دفعت ايران والعراق ثمن تلك الحرب الخاسرة بخيرة مقاتليها ونفطها وغازها
    وكانت الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة البريطانية المستفيدتان ومن يتحالفون معهن في تقاسم الاموال والارصدة المالية الايرانية المجمدة لدي البنوك الغربية
    وتقاسم اموال نفط دويلات الخليج
    حتى تم الانتصار والغلبة للجمهورية الاسلامية الايرانية على جمهورية عفلق البعثية العلمانية في العراق وبهزيمة صدام حسين انهزمت الروح المعنوية لجيوش وحكومات انظمة دويلات الخليج
    واخيرا تم الدفع بالرئيس صدام حسين من قبل امريكا وبريطانيا بان يقوم بالاستيلا على دولة الكويت بحجة انها المحافظة الثامنة عشر من محافظات العراق وتتبع محافظة البصرة
    ووفقا لذلك المخطط المتفق عليه من امريكا وبريطانيا وفرنسا ومصر وتركيا والاردن والمغرب ودويلات الخليج استطاع الجيش العراقي ان يستولي على دولة الكويت خلال 24 ساعه وبالانزال الجوي الى داخل الثكنات العسكرية والحراسات الامنية الكويتة في الوقت الذي كانوا حكام دولة الكويت قد غادروا بلادهم كمدعوين لحضور قمم واجتماعات مع انظمة عربية ودول غربية.
    وهنا كان للحلف الامريكي البريطاني الفرنسي المصري الاردني التركي الصهيوني
    الاعلان عن مواجهة العراق واخراجه من دولة الكويت وتحركت الاساطيل والسفن الحربية من خلف الاطلسي لتعبر قناة السويس وخليج العقبة ومضيق باب المندب
    بموافقة ورضاء كل من شركا صدام حسين في الاتحاد العربي الذي كان يضم مصر والاردن واليمن والعراق
    فكانت تلك الخيانة التي تلقاها الرئيس صدام حسين من الرئيس المصري حسني مبارك والملك الاردني حسين بن طلال
    والرئيس اليمني علي عبدالله صالح
    هي القاصمة التي قصمت ظهر الرئيس العراقي صدام حسين
    وتوالت الضربات ضد الجيش العراقي والقضاء على قوة التسليح والاعداد القتالي للجيش العراقي حتى تم القضاء على جميع الطائرات والدبابات والمجنزرات وحاملات الجند واحراق هذا المعدات العسكرية بضربات جوية بواسطة الاقمار الصناعية التي استطاعت ان تحرقها وتحرق كل من كانوا على متنها من المقاتلين العراقين
    والقبض على صدام حسين ومحاكمته والحكم باعدامة شنقا
    واستبدالة بالحاكم الامريكي الاعرج المتقاعد وعدة عملاء وخونه من المغتربين العراقين المتواجدين داخل دويلات الخليج وبريطانيا وامريكا واخيرا احتلال العراق من الجيش الامريكي الذي جند الى جانبة مايسمي بالقاعدة وداعش من مدرسة الفكر الوهابي السلفي المعادي للفكر الشيعي الاثنى عشري وارتكاب ابشع الجرايم بحق الشعب العراقي ومنها جرائم الاغتصابات الجنسية بالتصوير الجماعي داخل سجون ابو غريب .
    ومن ثم ادخال الشرق الاوسط في ثورات الخريف العربي التي اطاحت بحكام تونس ومصر والسودان
    وليبيا واليمن ولازالت هذه الفتنه تنهش في جسد الامة العربية والاسلامية حتى يومنا هذا في الوقت التي حضيت فيه ايران بالاستقلال بنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية عن التبعية لامريكا وبريطانيا وحلفاءهم برغم استمرار الحصار العالمي على مدى اربعون عام
    الا ان ثورة الامام المؤسس اية الله الخميني قدس الله سره قد كانت ثورة اسلامية وذات مدلول إيماني وبناء موسساتها البنيان القوي السليم المتواضع الصامد والثابت في ماجهة مؤامرات العرب والمسلمين ادوات الغزاة والمستعمرين امريكا وبريطانيا وادواتهم
    والحمدلله انتصر الحق على الباطل كما انتصر السيف على الدم في ثورة الإمام الحسين وٱل بيت النبوة الهداة المهديين وتلك حجة الله على جميع خلقه
    ولو كره الكافرون
    وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى ٱله وسلم
    بقلم القاضي عبدالكريم عبدالله الشرعي
    عضو رابطة علماء اليمن
    رئيس الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل ادارتها.

  • الورقة الفرنسية مقترحات غير قابلة للحياة، بقلم الدكتور محمد هزيمة

    الورقة الفرنسية مقترحات غير قابلة للحياة
    ——————-
    وصل الى بيروت امس وزير خارجية فرنسا سيجوزرنية، تقاطعت زيارته مع ورقة المقترحات الفرنسية التي تأخرت اكثر من مرة، واعلن عنها قبل يومين من تسليمها الى المرجعيات اللبنانية لدراستها والبناء عليها اذا ما شكلت مخرجا ينهي التوتر بين لبنان والعدو الاسرائيلي، الذي توسع واشتد بعد عملية طوفان الاقصى، وما سبقة اعتداءات خروقات يومية لا تحصى ، انتهاك السيادية الوطنية بحرا جوا ، واراض لبنانية لا زال جيش العدو يحتلها، شكلت قضية وطنية في مزارع شبعا وقرية الغجر، تضاف اليها ستة عشرة نقطة تشكل خلاف مع كيان اسرائيل، لم يحرك فيها المجتمع الدولي ساكنا رغم مئات الشكاوي التي قدمت الى الامم المتحدة ونامت في ادراجها، وغطت في سبات الدعم الغربي ضمن الحماية الاميركية لكيان غاصب ، لم يسلم منه الوطن ارضه وشعبه، الغام قنابل فوسفورية، حتى الماشية ورعاتهم يقتلهم، ويحتجزهم احيانا كثيرة تحت مرآى قوات اليونيفل، التي تحولت شاهد زور على ما يجري لمواطنين ما خلت ايامهم من قلق غارات جوية او استطلاع، اصوات مدافع لمناورات استعراضية على وقع لحن تهديد ووعيد تعزفه حكومة العدو بلسان قادتها سياسيين وعسكريين بدعم غربي مطلق ، وتبني اميركي وقح بهدف ضمان تفوق اسرائيل ومشروعها الاستعماري منذ نشات كيانها الغاصب، وتاريخها الحافل بالجرائم ومنهم لبنان، مجازر اجتياحات حروب احنلال، لم تتركه اسرائيل الا تحت ضربات المقاومة التي اخرجت جيشها ذليلا في ايار عام الفين بعد عقود من المقاومة وتصحيات جسام ، لكنها ابقت نقاط صمن احتلالها ، لتعيد الكرة من جديد باجتياح انتهى هزيمة حرب تموز ٢٠٠٦، واعتبر تحولا استراتيجيا في توازن الرعب كرس لبنان قويا بمقاومته بعد ان بقي لعقود اسير صيغة “لبنان فوي بضعفه”، ضمن تركيبة هجينة تركها الفرنسي وامن لها الرعاية ، وكانت سبب تقويض مشروع بناء “الدولة” بعد ان لطخت تاريخ وطن الارز بعار اتفاق استسلام، سقط تحت اقدام انتفاضة السادس من شباط شكلت اولى خطوات المقاومة التي ادخلت لبنان بوابة التاريخ، معادلة قوية في الشرق الاوسط ضمنت حقوق منزوعة حمت ثراواته في اعماق البحر، معادلة توجسها الاسرائيلي اربكت الاميركي ومعهم الفرنسي الذي بدا العمل من جديد على انتاج دور له من البوابة اللبنانية بعد ان ترهلت القارة العجوز، واضمحل نفوذ فرنسا وبدا استعمارها بالتهاوي من قلب افريقيا، وتحولت الى مقاول مياوم لدى السياسة الاميركية ، مجرد ناقل رسائل وليس صانع سياسة كما عرفه الشرق، او صاحبة نفوذ سياسي جزء من الاطلسي، يضاف لدورها الكبير في لبنان وتاثيرها على مكون عريض اعتبرها الام الحنون لوطن هي صاحبة دستور الامتيازات فيه، الذي تشكلت منه الدولة العميقة في السياسة والادارة، وسيطرت على مفاصل الاقتصاد، استثمرتها فرنسا لعقود في جمهورية الامتيازات، وانتهت بصربة التاريخ ولم تعد صالحة للجغرافيا، ولا تساوي اي معادلة حسابية سوى صدى اصوات تعيش خارج زمن الواقع الذي افرزته الحرب، وحدت ساحات المقاومة لم يقراها الفرنسي بورقته وحاول فصلها عن بعضها بمحاولة سلخ الجبهة اللبنانية عن محورها فغردت جمهورية ديغول بورقة لا تساوي ثمن حبرها، بعد ان كتبت بلغة اسرائيلية تحمي الجلاد من الضحية هدغها تكربس تفوق اسرائيل، بصبغة تضمن امن مستوطني اسرائيل، بنود كتبت في تل ابيب، عجز عن تحقيقها العدو الاسرائيلي بالميدان واخفقت اميركا بضغوطها واغراءاتها من تمريرها، واليوم سقطت الورقة الفرنسية الذي يمكن وصفها “بالفخ” الذي يبدو بحسب الفرنسيين انفسهم ان اسرائيل حتى اللحظة غير ملتزمة بنودها، وهذا يميط اللثام عن وجه فرنسا الاستعماري وانحيازها المطلق لاسرائيل، والاستماتة لدور يعيد لها مكانة تفقدها كل يوم، تحاول ان تستعيدها على حساب لبنان وتضحيات المقاومة التي انتصرت بالميدان والسياسة، ولن تسمح باعادة عقارب الزمن الى الوراء، لا مقترحات فرنسية ولا املاءات اميركية او تهديد صهيوني، تحول الى رصاص خلبي في معركة تحرر الشعوب وتحرير المنطقة، فلا يمكن فصل لبنان عن اي من الجبهات التي شكل توحدها قوة رسمت معادلة ذهبية افقدت العدو الاسرائيلي كل عوامل القوة، افرغت الدعم الغربي من مضمونه، سقطت معها هيبة الكيان كما سقطت ثقة المستوطن بحكومته وجيشه واجهزته الاستخبارية حتى باعلامه، ودخلت اسرائيل ازمة وجود تقود الى تفكك، بدات معالمها تتضح من اعداد الهجرة العسكية التي تجاوزت لاول مرة منذ نشات الكيان ماية وستون الف مستوطن منذ لحظة طوفان الاقصى حتى اليوم ليثبت حقيقة مطلقة ان اسرائيل كيان مؤقت الى زوال اوهن من بيت العنكبوت.

    د.محمد هزيمة
    كاتب سياسي باحث استراتيجي

  • في ذكرى الإمام روح الله الخميني الدكتور غدار يؤكد أن إيران حققت مكانة عظيمة تليق بثورتها الاستثنائية

    اكد الدكتور يحي غدار امين عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة ان ذكرى رحيل الامام روح الله الخميني قائد الثورة الاسلامية الايرانية ومؤسس الجمهورية الاسلامية في ايران تمر وقد حققت ايران مكانة عظيمة تليق بثورتها الاستثانئية وتلبي تعاليم ورؤية الامام الخميني فقد انتزعت مكانتها امة عظيمة سيدة قادرة ودولة محورية ليس في العالم الاسلامي والشرق فحسب بل واصبحت ذات مكانة عالمية يحسب لها الف حساب.
    ايران الجمهورية الاسلامية وشعبها العظيم بالتفافه حول الثورة وقيادتها وبإخلاصه وصبره وصموده الاعجازي فرضت دورها ومكانتها ونموذجها الخاص والاستثنائي المشتق من دين الله الاسلام وتعاليمه والتزمته وسعت وتسعى لرفعته وتخليصه من الشوائب والانحرافات والدعوات الضالة. وتتحد بتجديده على اصوله وعلى سيرة الرسول عليه السلام وال بيته الاطهار.
    حققت ايران ما يشبه المعجزة في صمودها وتحملها وفي تثبيت اركان دولتها وانتزاع المكانة وانتزعت اقرارا واعترافا بانها دولة حضارية وعصرية ديمقراطية اجتماعية وانسانية.
    دولة نووية وفضائية وصانعة لسلاحها ومشتبكة مع الكيان الغاصب والمؤقت ومع اسياده الامريكان والاطلسي.
    واثبتت الثورة والدولة والقيادة والامة العظيمة انها قادرة على فرض نفسها ونموذجها الخلاق.
    وبانها سيدة نفسها وخياراتها ومناصرة للمقاومة وحلفها وجادة بتحقيق شعاراتها والتزاماتها وفي اولها تحرير القدس وتحفيز العرب والمسلمين وشعوب العالم على التحرر والنهوض وصناعة مستقبلها بعيدا عن هيمنة ونهب القوى الاستعمارية.
    ايران ومحور المقاومة في ذكرى رحيل القائد الاستثنائي وغير المسبوق الامام روح الله الخميني تمثل اليوم حجر زاوية وقوة ركنية في صياغة مستقبل البشرية والتسريع في ولادة العالم الجديد بديلا عن العالم والنظام الانجلو ساكسوني العدواني والشائخ وقد قارب الرحيل بفاعلية الانتصارات التي صنعها وراكمها محور المقاومة وايران دولة محورية في اسناده ودعمه والقتال معه.
    وفي ذكرى القائد الامام الخميني العظيم باتت فلسطين  وتحرير القدس اقرب لنتلوى الفاتحة على روحه الطاهرة وارواح الشهداء في الاقصى المبارك بإذن الله.
    العزة والتقدم لايران الثورة الاسلامية والرحمة للقائد المؤسس ولشهداء ايران ومحور المقاومة والامة لعربية والاسلامية.

    [:]

زر الذهاب إلى الأعلى